وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
ومضة جميلة و راقية المعنى،
هو مقعد الجسد ، لكنه كبير الهامة ، عزيز النفس. يقبل العمل و يأنف الصدقة.
دعوة أدبية إلى مراجعة نظرتنا لذوي الإحتياجات الخاصة.
راقني هذا النص .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
وتجد ذوي أبدان صحيحة يتلذذون السحت
عليل الجسد عزيز النفس كان بطل الومضة صاغها أديبنا الفاضل بمقدرة أدبية وحرف بديع
بوركت واليراع
تحاياي
نموذج رائع حقّا ليتنا نجد الكثير من أمثاله في مجتمعنا
ومضة قويّة رائعة
مودّتي
لا شيء يوازي عزّة النّفس، وإن كان الجسد ممّا يحرج بضعفه
ومضة معبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست كرسي؟)
شكرا على هذه المعاي والقيم التي علينا زراعتها في ابنائنا
مودتي