وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
ومضة جميلة و راقية المعنى،
هو مقعد الجسد ، لكنه كبير الهامة ، عزيز النفس. يقبل العمل و يأنف الصدقة.
دعوة أدبية إلى مراجعة نظرتنا لذوي الإحتياجات الخاصة.
راقني هذا النص .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
وتجد ذوي أبدان صحيحة يتلذذون السحت
عليل الجسد عزيز النفس كان بطل الومضة صاغها أديبنا الفاضل بمقدرة أدبية وحرف بديع
بوركت واليراع
تحاياي
نموذج رائع حقّا ليتنا نجد الكثير من أمثاله في مجتمعنا
ومضة قويّة رائعة
مودّتي
لا شيء يوازي عزّة النّفس، وإن كان الجسد ممّا يحرج بضعفه
ومضة معبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست كرسي؟)
شكرا على هذه المعاي والقيم التي علينا زراعتها في ابنائنا
مودتي