وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
ومضة جميلة و راقية المعنى،
هو مقعد الجسد ، لكنه كبير الهامة ، عزيز النفس. يقبل العمل و يأنف الصدقة.
دعوة أدبية إلى مراجعة نظرتنا لذوي الإحتياجات الخاصة.
راقني هذا النص .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
وتجد ذوي أبدان صحيحة يتلذذون السحت
عليل الجسد عزيز النفس كان بطل الومضة صاغها أديبنا الفاضل بمقدرة أدبية وحرف بديع
بوركت واليراع
تحاياي
نموذج رائع حقّا ليتنا نجد الكثير من أمثاله في مجتمعنا
ومضة قويّة رائعة
مودّتي
لا شيء يوازي عزّة النّفس، وإن كان الجسد ممّا يحرج بضعفه
ومضة معبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست كرسي؟)
شكرا على هذه المعاي والقيم التي علينا زراعتها في ابنائنا
مودتي