شاعرنا الجميل المبدع الأستاذ عبد المجيد :
إطلالة وإن جاءتنا على قلة حضورك الطيب الجميل بيننا إلا أنها أشعلتنا بجمالها
بوركت يا صاحب الحرف الألق
ودمت وسلمت مع كثير مودتي وتقديري
هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شاعرنا الجميل المبدع الأستاذ عبد المجيد :
إطلالة وإن جاءتنا على قلة حضورك الطيب الجميل بيننا إلا أنها أشعلتنا بجمالها
بوركت يا صاحب الحرف الألق
ودمت وسلمت مع كثير مودتي وتقديري
قصيدة رائعة اخي الشاعر عبد المجيد الفيفي
استمتعت بقراءتها وبلحنها الجميل
بوركت
لا ريب أن لحرفك ملمس مخملي ونكهة الفراديس ، وهنا كان نص جميل ومعبر برقته ووجده عن هذه الحالة بين الحاء والباء.
وإني ممن لا يحبذ شخصيا كتابة قصيدة السطر على تفعلية المتدارك ، ولكن أكثر ما أحب أن أشير إليه هنا هو أهمية التدوير أيها العزيز فتدوير الأسطر يجب أن يكون بما يوافق المعنى والمبنى ولهذا تأثير كبير في النص وانعكاسه في النفس الشاعرية.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قصيدة مرهقة تأرجحتُ مع مشاهدها التي أدخلتني في حالة (ديجافو) غريبة حتى ظننت أني أراقب أمسي من على شرفة غدي !
على بُقْعَةٍ من دَمِي
إذْ تراءَيتُ لي واقفاً..
فوق رأسيَ أسرابُ أسئلةٍ
فرَّختْ ألفَ أنشوطةٍ
تستبيحُ محاصيل ذاكِرتي..
لمْ أداهنْ بقايا فلولِ الغياب الذي يَلْعَقُ الأملَ المُسْتَفِيضَ
على مَفْرِق الحُلْمِ في غَفْلَةِ الأمنياتِ التي
طعْمُها يُرْهِقُ العقلَ
في بعض المقاطع أوشكتُ على ملامسة اللهب لولا أخمدته الثلوج المتساقطة من حيث لا أعلم ...
يا غارقاً في مهَبِّ الجنونِ
رويداً..رويداً
أَ فِي اللَّحْنِ مُتَّسَعٌ للمجيءِ
ألمْ تكُ ذاتَ اشتهاءٍ
تعاقرُ بِكْرَ التنائي على غَفْوةٍ الشَّوْقِ
مالكَ يا قلبُ ؟!
إنِّي أُعيذُكَ بالعِشْقِ مِنْهُ
فهلْ مِنْ خَلاصٍ ؟؟
,,,,,,,,
في معظم المسرحيات نجد بطلاً واحداً أو أكثر ..وفي هذا المقطع كل شيء يصنع البطولة ويلعب دوراً جوهرياً في الأحداث حتى الوتر !
فأقبلْتُ حيناً..وأحْجَمْتُ حينا
وأوغَلْـتُ في الوقتِ أبحث عنْ وترٍ للغناءِ
إستمتعت كثيراً بما قرأت... تقبل إطلالتي وباقات ورد
![]()
على بُقْعَةٍ من دَمِي
إذْ تراءَيتُ لي واقفاً..
فوق رأسيَ أسرابُ أسئلةٍ
فرَّختْ ألفَ أنشوطةٍ
تستبيحُ محاصيل ذاكِرتي..
لمْ أداهنْ بقايا فلولِ الغياب الذي يَلْعَقُ الأملَ المُسْتَفِيضَ
على مَفْرِق الحُلْمِ في غَفْلَةِ الأمنياتِ التي
طعْمُها يُرْهِقُ العقلَ
شيء ما جعلني أعيد وأعيد القراءة ! لقد تشبّث بذاكرتي
الكثير من محاصيل إبداعك .
دمتَ متألقًا أخي.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي