وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
ومضة جميلة و راقية المعنى،
هو مقعد الجسد ، لكنه كبير الهامة ، عزيز النفس. يقبل العمل و يأنف الصدقة.
دعوة أدبية إلى مراجعة نظرتنا لذوي الإحتياجات الخاصة.
راقني هذا النص .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
وتجد ذوي أبدان صحيحة يتلذذون السحت
عليل الجسد عزيز النفس كان بطل الومضة صاغها أديبنا الفاضل بمقدرة أدبية وحرف بديع
بوركت واليراع
تحاياي
نموذج رائع حقّا ليتنا نجد الكثير من أمثاله في مجتمعنا
ومضة قويّة رائعة
مودّتي
لا شيء يوازي عزّة النّفس، وإن كان الجسد ممّا يحرج بضعفه
ومضة معبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست كرسي؟)
شكرا على هذه المعاي والقيم التي علينا زراعتها في ابنائنا
مودتي