وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
أختي فابدة يبدو أنك لم تنتبهي أيضا لــ إمتاعنا في البيت ما قبل الأخير .
بالنسبة لرجوعنا ليست مناسبة , لأنك لم تذكري أنه كان غياب أو رواح قبل ذلك ,
فمن أين جاءت رجوعنا ؟
بانتظارك ....
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كتبت لنا أفراحنا أشعارها
بحروف عشق زاد في سطوعنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشعورنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشموعنا
أو ممكن
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتلألأت بشموعنا
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجتْ أماني مَشاعِري = بِحَسْرَةِ أشْواقِ الهَوى سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 23-11-2013 الساعة 01:35 AM
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجَتْ أمانِيَّ مُهْجَتي = بِحَسْرَةِ أشْواقي التي سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
فَإنّي أعيشُ اليَوْمَ جُرْحَ مَواجِعي=فَتَسْوَّدُ أوْراقُ الحَياةِ وَتَذْبَلُ
وِصالُكَ شؤْمٌ بِالعَذابِ مُلامِسٌ = لِنَبْضي فَأَرْثي حُبَّنا حينَ يَجْفَلُ