عُقُولٌ فَارِغَةٌ
وقفَا أمام قصرٍ فَخْم، فقال أحدهما: لو كنتُ صاحبَ هذا القصر، لجعلْتُكَ حارسًا على بَوَّابَتِهِ.
فقال الآخَرُ: لو كنت صاحبَ هذا القصْرِ، لَمَا سمحتُ لك بالمرورِ بجوارِ أَسْوَارِهِ. فغَضِبَ الأولُ وقضى عليه!
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عُقُولٌ فَارِغَةٌ
وقفَا أمام قصرٍ فَخْم، فقال أحدهما: لو كنتُ صاحبَ هذا القصر، لجعلْتُكَ حارسًا على بَوَّابَتِهِ.
فقال الآخَرُ: لو كنت صاحبَ هذا القصْرِ، لَمَا سمحتُ لك بالمرورِ بجوارِ أَسْوَارِهِ. فغَضِبَ الأولُ وقضى عليه!
أختي الفاضلة الأديبة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
كانت ومضة أروع لو أنكِ :
- لم تحكمي على هذين النموذجين البشريين ( القنوع البسيط - والطموح اللئيم ) بالعنوان ( عقول فارغة ) وتركتِ الحكم للقراء .
- وحذفتِ العبارة الأخيرة لتفتحي ذهنَ القارئ ليقرأ النهاية كما يشاء ويشاء له التخيّل ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
عقول فارغة أدت لنهاية مأساوية
ومن التمني ما قتل
سلم نبض حرفكِ الراقي
ههه ذكرتني بالمثل " اختلف اثنان مصابان بالصلع التام على مشط "
ولكن أن تصل للقتل يدل على الطموح مع اختلاف النوايا والنفوس
ومضة جميلة أخت فاطمة
تحاياي
تضيع حياة الكثيرين في أمور لا تخصّهم من بعيد أو قريب ... خواء يجرّ خواء ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
أعجبتني ملحوظة أستاذنا مصطفى حمزة حول الجملة الأخيرة
أعتقد كان بإمكانك التّخلّي عنها لفتح النّهاية للتّأويل
دام وهج حرفك غاليتي
محبّتي
تسجيل اعجاب وحضور ومتابعة
بالتوفيق للأديبة فاطمة