ماهر يونس
( بوركت أخية ونتمنى أن تتابعي الردود على نصوصك لنكتمل بكم .. كل الود)
-------
ندعو الله القدير أن تكون وأهلها بخير ... هذا الأهم
ادعوا لها ولأهل حمص
تحياتي أخي ماهر
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ماهر يونس
( بوركت أخية ونتمنى أن تتابعي الردود على نصوصك لنكتمل بكم .. كل الود)
-------
ندعو الله القدير أن تكون وأهلها بخير ... هذا الأهم
ادعوا لها ولأهل حمص
تحياتي أخي ماهر
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضات ثلاث شكلت عندي قصة واحدة
وأعجبتني جدا
اشكرك
ترابط جميل بين الومضات الثلاثة مابين مسؤولية في غياب الزوج وهدية رغم خيبة الرجاء من السفر وعودة تترك فيها صدارة اللقاء للأم لترضيهما
نموذج لزوجة صالحة قرأته هنا باختزالية ثلاثية رائعة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ثلاث قصص قصيرة تتعلق بامرأة واحدة في مواقف متواترة
عند سفر الزوج، وعند قرب رجوعه، واستعدادها لملاقاته.
راق لي ما قرأت ـ بوركت ولك تحياتي.
بأسلوب سردي كتناغم كانت قصصك تحكي ثلاث مشاهد لزوجة:
ــــ فقان الأمان بغياب زوجها جعلها تشعر بالمسئولية
ــــــــ رغم إنه أخبرها بقرب عودته خالي الوفاض لم يمنعها من أن تحلم منه بهدية
ــــ آلمها أت نذهب أمه بلقائه عند عودته فتجملت لتأثر بلبه وفؤاده .
قصة محكمة الفكرة ، متقنة ــــ في كل ومضة لوحة تعببيرية مميزة.
تحياتي وتقديري.
رائع و أكثر سلمت أناملك..
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ