ما شاء الله على هذا البوح الشاعري الجميل .
نبقى دائما نعشق الشعر أكثر بقراءة مثل هذه النصوص .
وجميل أن نقرأ تعليقات الأساتذة الكرام التي تزيد من الفائدة
ألف تحية
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما شاء الله على هذا البوح الشاعري الجميل .
نبقى دائما نعشق الشعر أكثر بقراءة مثل هذه النصوص .
وجميل أن نقرأ تعليقات الأساتذة الكرام التي تزيد من الفائدة
ألف تحية
أخي الحبيب عمر أبو غربية :
اشتقت لك ولبهاء حرفك فالظروف القاهرة في البلد
تحول بيني وبين أحبتي . . ولشوقي لك ولبهاء حرفك
أنخت راحلتي في بستان حروفك . . رائع كما عهدناك
ودام ألق حروفك وسمو معناها ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
الرفاعية القديرة
أوجزت يا سيدتي ببلاغتك المعهودة ما حاولت مسهبًا التغبير عنه:
إنها سَورة الشعراء نحو خلاص من وجع يفرّون منه ويتشبثون به
وأتذكر هنا عمر بن أبي ربيعة عندما تاب عن قول الشعر وعاهد الله أن يعتق بكل بيت
رقبة إن نكث.
فطاف بالكعبة يومًا فرأى شابًا يتحرش بمعتمرة فاستاء من فعله
(ولا ريب أنه ذكره بطيشه سابقًا!) فأنقذ المرأة منه وأوصاها بعدم الخروج دون محرم
ثم عاد إلى منزله فعرف خادمه من اضطرابه وتوتره حاله وأنه يعالج النظم فذكره عهده
فلم يلبث عمر إلا أن زفر بأبيات وعدها وأعتق بعددها من رقيقه!
شكري وامتناني
كما بقية ما أتيت متألق في النسج والبناء
واختيار المفردة الدالة والمعاني المتراصة
شكرا لك
وأغــضُّ عــن ســربِ القـوافـي أعيـنًـا
خـــطـــرتْ لـــهـــا مـتـبـرقــعــاتٍ ســـــــودا
كـــــم مـــــرةٍ أقـســمــتُ عــنــهــا فُـــرقـــةً
وقـــضـــيـــتُـــهـــا كـــــــفّــــــــارةً لأعــــــــــــــــودا
مـــــا ســرُّهـــا؟ مــــــاذا تـــريـــدُ بـمـتــعَــبٍ
أطـغــتْــهُ فـاتّــبــعَ الـــحـــروفَ مُـــريـــدا؟
الله الله
عليّ كفارة قسمك وإن أردت فكما قال أصحابك فبقصيدةٍ جديدة تطعم بها سبعين مستمسكاً بجمال حرفك
رائعة مبتكرة في الهروب من الشعرِ إليه وقد فررت منه فلاقاك :)
تحياتي ومحبتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
رائعة أخرى تشعلها من فكرك المتوقد...
أحسنت شاعري الرائع..
جلسنا بين يديك نتفقه في الشعر..
ونستمع إلى تفسير الشعر بالشعر..
ولا غرو,
هذا سبيلُك في الغوايةِ فارتكبْ ** من موبقاتِك تالـدًا وجديـدا
تحياتي وتقديري
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
قد تصبح الكلماتُ قصةَ عاشقٍ=لا جرمَ أن أمسى الفؤادُ عميدا
أو تستعيرُ من الثواكلِ دمعَها=فأشقُّ مثلَ خدودِها أخدودا
أو يستكنُّ بحرفِها متشردٌ=فأفرُّ من بين الحروفِ شريدا
من عبقرٍ تأتي وساوسَ خانسٍ=أتراهُ كان الطائرَ الغرّيدا؟!
لله أنت أيها الطائر الغريد ..
ولله هذا الألق الذي تسحرنا به
مرحى لهذا العشق ومرحى لصاحبه
ومرحى لنبضك الخفاق عزة وأصالة
طاب لي أيها الحبيب أن أمر بروضك اليانع
دمت ودام فيضك
مع عاطر الود
تعجبني قصائدك أخي الكريم و شاعرنا القدير عمر أبو غريبة حدّ الصمت !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ابو غريبة
تحاياي و تقديري.