استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لماذا نكره كل من اختلف معنا في الرأي؟؟
لماذا لا نتقبل الرأي الآخر بصدر رحب؟؟
أين نحن من أخلاق الرسول صل الله عليه وسلم الذي كان يناقش
أصحابه ويتشاور معهم ويأخذ برأيهم رغم إنه كان لا ينطق عن الهوى.
إن الحوار بحد ذاته فن لا يتقنه الجميع
شكرأ لك وسلمت وسلم القلم والفكر.
أسعد الله أوقاتكم جميعاً
الاختلاف في الرأي لايُفسد للودّ قضيّة .. نعم ، ولكن بشروط :
- أن نحدد موضوع الخلاف ، وأن يكون موضوعاً يجوز الخلاف فيه .
- أن نحدد لماذا الخلاف ؟ ما غرضه ... يجب أن يكون للوصول للحق والحقيقة عند طرفي الخلاف .
- وما هو الودّ الذي على الخلاف ألا يُفسده ؟ هل هو ودّ على حساب العقيدة ، أم هو ودّ في ظلال العقيدة ؟
- قبل ذلك كله ، لابدّ للمختلفين الذين يتمسكون بالودّ بينهم من أن يكون لهم مرجع واحد .. يرجعون إليه ليفصل بينهم .
هذا ما أراه ، وأرى أن يُنقل هذا الموضوع إلى ( الحوار المعرفي ) .
تحياتي لكم جميعاً
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
تم نقل الموضوع إلى صفحة الحوار المعرفي حيث مكانه الصحيح
مع الشكر للجميع لتفاعلهم مع هذا الموضوع المهم
ألف تحية
مع إتفاقي مع الأستاذ العزيز ياسر سالم
وأستاذي العزيز مصطفى حمزة
وطرحهما العلمي
أضيف :
الاختلاف لا يفسد للود قضية ..
لكن عندما تكون الدماء في الشوارع .. فلا شك أنه سيفسد ..
فالمقولة ليست خاطئة بإطلاق ، وليست صحيحة بإطلاق أيضاً !
أخي العزيز عبدالقادر الحسيني
تحياتي
مودتي وتقديري
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
يجب من حيث المبدأ التمييز بين ما هو منهج ومعتقد ومبدأ لا يصح معه الود مثل الاختلاف في العقيدة وفي أسس الخلق إذ لا يصح أن يصاحب صادق كاذب وهكذا.
أما ما وراء ذلك مما فيه اجتهاد في الرأي أو الرؤية فهذا مما يمكن معه بقاء الود مع اختلاف الرأي ، والأصل أنني أرى أن قوله تعالى "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين" معنى التكامل ولذا أرى أن القول يجب أن يكون اختلاف الرأي مجلبة للود ومؤكد له بما يحمل من معنى التكافل والتكامل ، وبما يبعد شبهة النفاق والمخاتلة ، وإنما يجب أن يكون الاختلاف بأدب واحترام للآخر وأن يكون الحوار بمناهج والتزام بأدب الحوار.
تقديري
اختلاف الرأي يفتح الأفق بالحوار للتطور
لكن الشرط الوحيد فيه أن تكون الأطراف كلّها محترمة وتحترم الآخر ومستعدة لسماعه وإسماعه
موضوع هام
شكرا لك أخي
بوركت
طبعا الخلاف في الرأي لا يجب أن يؤدي للتضايق من الأخر
لأنه كما لك رأيك الذي تؤمن به له هو رأيه الذي يؤمن به
وكما تريد من الأخرين أن يحترمون رأيك يجب أن تحترم رأيهم
و ديننا يؤمرنا بالأحترام المتبادل
كل الشكر والتقدير أنتاذنا الكريم على ما جرحته من فائدة
تحياتي
التواضع الحقيقي في دم إلانسان يعجز المال والمنصب عن تحويله إلى تكبر