يراقب أسراب الحمام تحلِّق في الفضاء..يتذكر عشّه المهجور..
يطلق جناحيه ليعود؛فيصطدم بالقفص.
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
يراقب أسراب الحمام تحلِّق في الفضاء..يتذكر عشّه المهجور..
يطلق جناحيه ليعود؛فيصطدم بالقفص.
سأكتفي بكِ حلما
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأستاذ ; 18-01-2014 الساعة 04:56 PM
عندما تُغلق أبواب الوطن أمام أبناءه فتلك هي المأساة
تحية أيها الصديق
ما بين سجن الواقع.. والامل الذي لا يمكن تحقيقه، تصطدم الاجنحة البريئة ..
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يا أستاذ الحرف والمعنى
ونص قَدِرَ أن يكسر حاجز الصمت
فحلق عالياً ..
محبتي وخالص الودّ
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ربما بحاجة لقوه أكبر تمنحه القدره
على كسر الحدود
والتحليق من ثم العوده
ومضة عميقة الوجع ليس فقط الحضور
تحيتي وتقديري