( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تحية للشاعر الجميل محمد حمود الحميري ،
لا بد أن أقف هنا وقفة لأشيد بشاعر يخوض غمار بحر ليس كالبحور وبخطى واثقة ،
أرجو أن تنتبه إلى الملون في الاقتباس ، فلكلمة " تدروا " ربما قصدت "تدرون" ولذا عليك حذف الباء من الكلمة التي بعدها "بأنني" ليستقيم الوزن ،
غُمَّ علي معنى كلمة " يمّي" في مطلع القصيدة ،
شكرا لك ولحرفك أيها الكريم
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
فيـــا مَعشَرَ العُشَّاقِ مــن لي بحيلةٍ ... فقَــد ضاقَتِ الدُّنيا ، وَسُدَّتْ مَذَاهِبــي
وَلم يَبقَ إلا الدَّمعُ فـــي صُحبَةِ الدِّما ... وَدَيمومَــةِ التَّقطيرِ .. أبْلَتْ تَرائِبــــــــي
الله الله
بيتان بقصيدة !!!
هذه القصيدة تحتاج إلى تأمل وطول نظر.
بوركت .
( عجبا لمصرَ يطوفُ بين ربوعها *** دُوْنُ الرجال ويعتلي علياها)( والأسْدُ تُقمعُ في سلاسل مارد *** وتقضّ في وضح النهار رُباها)
جميل أخي الشاعر وكان الله في عونك ،
ولكن أين كنت هذه السنين السبع ؟
الذنب ذنبك أخي ، سبع سنين ولم تطلبها من أبويها زوجة ، الحق عليك عزيزي ،
أخي الحبيب حمود ، البيت الأخير حتى يستقيم والمنطق اللغوي وجبَ أن يكون المنعي هو حُبُّكما وليس "زفافها" ،
ولو كنت مكانك لقلت :
ألا من يُعَزِّيني ، وَينعي غرامنا
وفي الشطر الثاني من البيت نفسه ، كان من حق كلمة " وناحبِ" الرفع وليس الجر ،
وشكرا لسعة صدرك وتحية لك من جديد
إنه لمن دواعي السرور ، والمحبة
مروركم سيدي ، وأنا أحب الشعر الجاهلي
وكنت أقلده في محاولاتي الأولى ، إلا أن
تقليدي الأعمى أوقعني في مواقف محرجة ،
وبالات أمام أستاذي الدكتور أحمد رامي
الذي لولاه بعد الله ، وكذا أساتذتنا في مدرسة الواحة
لما عرفت من الشعر إلا اسمه .
أسعد الله قلبك ، ودمت بسعادة .