استاذي الدكتور مازن لبابيدي
سعيدٌ بمروركم وقراءتكم للنص المتواضع وبملاحظاتكم.
أما عن الاطناب وقابلية التكثيف .. فإن لي نزعة أهوى فيها الوصف .. ولعلي لم افلح في مقاومتها... لكنني أسعى أن لا تأخذ النصّ جانباً عن محور القصة ..
مع امتناني الكبير .
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استاذي الدكتور مازن لبابيدي
سعيدٌ بمروركم وقراءتكم للنص المتواضع وبملاحظاتكم.
أما عن الاطناب وقابلية التكثيف .. فإن لي نزعة أهوى فيها الوصف .. ولعلي لم افلح في مقاومتها... لكنني أسعى أن لا تأخذ النصّ جانباً عن محور القصة ..
مع امتناني الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حاول أكثر من مرة الإتصال بصديق العمر في محاولة لرفض فكرة إنه لن يراه مرة أخرى
أحسنت رسم لوحة المعاناة لألم الفقد بسرد قصي شائق في مشهد إنساني
عميق بفكرته ومضامينه.
لنجد إنه في النهاية بدأ في إدراك ما حوله من حياة وضجيج لنعرف أن الحياة
لا تتوقف بموت أحد.
أجدت وأبدعت فشكرا لك.
وصف بإسهاب لمكان يحمل ذكريات صديق العمر حيث كانت تجمعهما جلسات تصافحت فيها الأرواح
ومحاولة جديدة بالإتصال للغائب وكأنه يتوقع أن يرد عليه ــ ثم الرجوع مرة أ خرى إلى ضجيج الحياة والإنخراط فيها.
نص مائز بمعناه وسرديته الرائعة وقصة ماتعة مؤثرة. وتصوير قصي موفق.
سلمت يداك ودمت بكل خير.