نهايــــة

وانتهيــنا ...

ما عادت النجمات

تلمــح ظلّنــا,

ما عادت النبضات

تفضح سرنــا,

ما عادت الأشعار

-خيط وشاية العشاق-

تحكي حبنا.

جفّــت أغاني العشق

فيما بينــنا

ما عاد يغرينا اللقاء

فتستريح قلوبنا

ما عاد يشعـلنا الحنــين

فتـشـتـهيـنـا

شـمسـنـا

تاهت دورب النــور

عن طرقاتـنا

وانسـابت الأشـواق

نزفــاً هـدّنــا

ضحكاتنا...

همسـاتنـا...

لمـســاتنـا...

غابت, وغـاب العطر

ودّع عطـرنـا

يـا ليـتنـا

يومـاً..كزهــر العيـد

عشـنا عيدنـا

دمع الغياب أظلّنـا

مثل السراب يفـور

يغزو عشـنا

تـاهت دروب النور

وتجـمّـد العصفور

كتبت صروف الدهـر

قصــة

مــوتــنــا .

بوحٌ رقيقٌ و شجيّ..
حين يكون الفراق .. آخر النور ..يختفي الظل .. ويسكت نبض اللقاء..
دام الألق أديبتنا الفاضلة .

الشاعرة الجميلة أميمة الرباعي

هنا رائعة من روائع ما تجود به قريحتك ،

رائعة بجمالها وصورها ، رقيقة وشفيفة
أنيقة تعابيرك ، رائقة معانيك
محبتي وسلامي

الله الله اميمة
ما هذا الجمال والحرف الرقيق
والمعاني الرائهة
سلمت ايتها الكريمة
مودتي

**(( مهلاً أميمة ما انتهينا ، إنّنا ... في كلّ رائعةٍ لنا أسفارُ نطوي الجراح ، ولا يهاب شعورُنا ... شجنَ الزمان ، وفي يديه الغارُ بوركتِ من قلبٍ أديبتنا على ... لُطف البيان ، فإنّه مِعطارُ ))**

بوحٌ رقيقٌ و شجيّ..
حين يكون الفراق .. آخر النور ..يختفي الظل .. ويسكت نبض اللقاء..
دام الألق أديبتنا الفاضلة .

ولا نسمع الا دبيب الموت في طرقات حياتنا....
دمت قريبا ملهما أستاذي.
تحياتي وتقديري.

الشاعرة الجميلة أميمة الرباعي

هنا رائعة من روائع ما تجود به قريحتك ،

رائعة بجمالها وصورها ، رقيقة وشفيفة
أنيقة تعابيرك ، رائقة معانيك
محبتي وسلامي

كيف للكلمات ان تفيك الشكر سيدي على تعليقك الرقيق الراقي.
رائع حضورك ومرورك بالقصيدة واحساسك بها.
شكرا كبيرة وامتنان بلا حد.
تحياتي وتقديري.

لعله إحساس عام يسيطر على الأجواء
أحسنت ترجمته شاعرتنا الرقيقة
ليس له دواء إلا الصبر الجميل
واللجوء إلى العلي القدير
خالص تحياتي

الله الله اميمة
ما هذا الجمال والحرف الرقيق
والمعاني الرائهة
سلمت ايتها الكريمة
مودتي

الله الله أستاذي
ماهذا الحضور الوضاء
والدعم الدافع
والمتابعة المستمرة
سلم حضورك وبورك نبض قلمك سيدي.
كل العرفان والتقدير.

الحب لا يموت

تحياتي لهذا الحرف الجميل
مودتي