ســـــرجْ خيالك و امتطِ الآفاقا ... و اسرحْ بفكركَ جائبًا ما طاقا
عجزتْ مداركُنا و كَلَّ وصولُنا ... و كبا الخيالُ فمـا يُطيقُ لَحاقا
أخي الأستاذ أحمد
أعجبتني في كثير من أبياتها ومنها البيتين أعلاه
وكنت أحب أن تنطلق كلها على مثل هذا الوميض
ولكنه خفت في بعض الا<زاء
أرى أن تدخل معمل الشعرمرة أخرى
وتٌعايش السيرة حتى تأخذ مزيدا من الوهج والانسياب
ولا أدعي أنني أقدر على ذلك
فما كتبته في هذا المجال لا يروقني أيضا
ولكني أخاطب ملكة قادرة على الانصهار
خالص التقدير وأصدق الدعوات