رائع مصطفى!
وكأنك تقول أن حال الشعب انطبق على حميره أيضا؟ وفي قراءة ثانية، انشغل الرجل بالحمير بدلا من أن تشغله القضايا الأهم والأكبر من حمير البلد!
أسجل إعجابي الكبير بحرفك أستاذي، وأعتذر عن نزقي في الرد السابق عندي..من لا يعرفك يجهلك..
كل الود والتقدير أستاذي وكل عام وأنت خيره