أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
الشاعر البديع محسن مناور
أجمل التحايا :
تقولون :
يااخوة الجرح والأحزان معـــذرة
ان خانني اللفظ أو جاوزت بالعـتب
فالشام أهلي ومن بغداد ملهـــــمتي
وفي الرباط أخــــلائي وإرث ابي .
وأضعُ في الهامش
ما خانك اللفظ بل قد زدتَهُ وَهَجاً
فكان كالإسم والأبيات كاللقبِ !
----
مع الأماني والتحايا القلبية
عندما قرأت العنوان وعرفت الشاعر لم أستغرب مثل هذه الصرخة وهذه الأصالة المتدفقة
ذكرتني بمعارضة الشاعر البردوني لأبي تمام وقصيدتك أيه الشاعر الشهم لا تقل روعةً عنهما
دم والشعر والعزة في بوتقةٍ واحدة
لا فض فوك سيدي الكريم
لا فض فوك
أخي الكريم شاهين المناور..
هذه لم أقراها من قبل ..
و حسنا فعلت أن أرجعتها إلى الواجهة...
لا فض فوك..
معلقة تحمل الهم العربي من الرأس إلى أخمص القدمين..
واسعة
و كريمة
و راقية في معانيها..
فاللهم نسألك إصلاح حالنا جميعا...
بوركت أخي على هذا الفيض الماحق
و القول الصادق...
عدب القادر
الله أكبر الله اكبر
معلقة على جدار الصمت تصرخ وا إسلاماه
والله إنني أتفائل عندما أسمع مثل هذه الصرخات رغم الذي تحمله من أوجاع فأعلم أن هذه الأمة ما زال فيها الخير الكثير , تصرخ وهي تتوق إلى العزة والكرامة , وأنعم بها من صرخات تستصرخ الهمم , وتشحذ النفوس , وتضع اليد على مواضع الجروح , وتكشف أهل السوء وتلعن المتخاذلين
فهذا الشعر وإلا فلا , إن لم يكن الأدب والأدباء والمثقفون حملة لواء للخير والعز , ولسان صدق في أمتهم , منافحين عن الحق , فلا خير فيهم
بارك الله بك اخي الحبيب وجعلها الله في ميزان حسناتك إن شاء الله
لمثلك أخي العزيز شاعرنا الكبير الاستاذ محسن شاهين
يليق التألق بمثل هذا التدفق الهادف الذي يصهر الفكر بالعاطفة في صور أخاذة
شكرا لك على معلقتك الغراء
دمت مبدعا رعاك الله