حضرت لأتعطر من شذا رائعتك
ولى عودة لأتعطر دائما
أيها الشاعر الشاعر
لك محبتى فى الله
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حضرت لأتعطر من شذا رائعتك
ولى عودة لأتعطر دائما
أيها الشاعر الشاعر
لك محبتى فى الله
(بيرم المصرى)شاعرناقد وباحث كاتبhttp://www.ukazelasala.net/
الاستاذ الشاعر محسن شاهين المناور
لقد فرست صدر الشعر وأكلت قلبه فرحمى به
لك التحية
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
هنا قصيدة عالية البناء ومتينة السبك وراقية اللغة وصناجة الجرس.
هي للحق قصيدة مميزة من حيث البناء وتلك الصور المنسجمة التي تأتي دون تكلف وتوافق الحالة المصاحبة.
أما المضمون فهو راق بذاته وزانته هذه القصيدة جمالا وفخرا وألقا فلتظل الشام دار الأحرار وأرض الشعراء والأشعار.
لعلني فقط لم أستسغ تذكير لفظة الشام في النص.
دمت مبدعا وفيا!
تقديري
ما كان أعظمك أخي
وما كان ألأروعك شاعرا وإنسانا
يرحمك الله ويرضى عنك ويغفر لنا ولك