حضرت لأتعطر من شذا رائعتك
ولى عودة لأتعطر دائما
أيها الشاعر الشاعر
لك محبتى فى الله
هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حضرت لأتعطر من شذا رائعتك
ولى عودة لأتعطر دائما
أيها الشاعر الشاعر
لك محبتى فى الله
(بيرم المصرى)شاعرناقد وباحث كاتبhttp://www.ukazelasala.net/
الاستاذ الشاعر محسن شاهين المناور
لقد فرست صدر الشعر وأكلت قلبه فرحمى به
لك التحية
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
هنا قصيدة عالية البناء ومتينة السبك وراقية اللغة وصناجة الجرس.
هي للحق قصيدة مميزة من حيث البناء وتلك الصور المنسجمة التي تأتي دون تكلف وتوافق الحالة المصاحبة.
أما المضمون فهو راق بذاته وزانته هذه القصيدة جمالا وفخرا وألقا فلتظل الشام دار الأحرار وأرض الشعراء والأشعار.
لعلني فقط لم أستسغ تذكير لفظة الشام في النص.
دمت مبدعا وفيا!
تقديري
ما كان أعظمك أخي
وما كان ألأروعك شاعرا وإنسانا
يرحمك الله ويرضى عنك ويغفر لنا ولك