لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أستاذي الحبيب محسن حفظك الله ورعاك ، فتحت لتلك الصبية باباً ثم تحاول أن تغلقه؟!
ولوحتَ لها بالحب ، ثم جئت تخوّفها ممن بيدها عصا غليظة ؟!
ما أظنها تخاف ممن تخاف أنت منها . ولربما كانت جريئة متميزة ، واثقة بنفسها تستطيع مجابهة الجميع لو أنها أصرت على الوصول إلى هدفها !! فلا ترجُها أن تبتعد ، وكن مثلها جريئاً تكن فارساً على صهوتي فرسين أصيلين ، ولربما كنت أسوة يحتذيك الآخرون ، ويسيرون على دربك إذ تفتح لهم سبيل التعدد الذي أُغلق أو كاد يُغلق . ألم يكن المصطفى صلى الله عليه وسلم سيد المعددين للزوجات؟ .... فابدأ ونحن من ورائك ..
لك تحياتي وحبي
أخوك عثمان
للشعر حلاوة وطلاوة أتذوقها ..
ولكن لا أعرف كيف أصنعه ..
قصيدة حملتنا فوق غمام العطر ..
تحيتي أخي الكريم ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الاستاذ محسن شاهين المناور المحترم
لممت شتات مواضيع عدة في قصيدة واحدة
وأظنك قد تجنيت على شريكة حياتك
ولا أظنها الا دعابة عاشق موله
تقبل تحياتي ودمت شاعرا مبدعا
لمن أشكو وكلـي ليـس ملكـي وأهملني الصحاب فمن أنادي؟ تحاصرني الصحائف والمرايـا فلا صحوي يطيـب ولا رقـادي دعـي هـذا التمـرد واسمعيـنـي لـعـل النـصـح يفـضـي للـمـراد فلـلـشـعـراء أفــئــدة حــيــارى يهـيـم سراتـهـا فــي كـــل واد وإنــي شـاعـر زادي حـروفــي وقـد سلـبـت وبيـعـت بالـمـزاد وإنــــي فــــارس أرداه دهــــر بــأول صـولـة يكـبـو جــوادي وأشعـاري ومــن ذا يشتريـهـا وأحلامـي وذابـت فـي مــدادي وأشرعتي تلاشـت عـن مداهـا وأيـامـي ســـواد فـــي ســـواد وأفـكـارٌ تـعــج بـهــا الـزوايــا وقد وئدت وماتـت فـي المهـاد
سَلِمَ المُشَبَّه والمُشبُّه بِه .
وجعل الله أيامك وأيام المسلمين بياضا واخضرارا .
وأيام أعدائنا سوادا في سواد
دائما منكم نتعلّم أستاذنا الفاضل
مودتي وتقديري
أخي الحبيب الدكتور عثمان قدري مكانسي
صدقت أيها الحبيب وشكرا للرد الجميل . . وماكانت
إلا دعابة شاعر حاول أن يلطف جو محبيه وبالتأكيد
أنت واحد منهم . . . حفظك ربي