كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاخ محسن المناور المحترم
والله لو كانت سعاد حية لصفقت لك
من المساء حتى الصباح
لكن دجلة والفرات تصفق لك رغم
الاغلال والاحزان
دمت شاعرا
فلا العشرون أنستني هواهـاولاالخمسون تطفئ من لهيبيإلى بغـداد يحملنـي هواهـاعلى أكتاف عاصفـة هبـوبأخي الحبيب الشاعر القدير محسنرائعة هذه البائيةو حزينةو لها من الشوق ما يذكي النيران المطفأةجميل أن أعدتهابوركت أخيو بورك قلمكأخوك عبد القادر
سعادك التي تساوي بغداد وبغداد التي تساوي سعادك أثارتا جرحا دفينا ، لا مناص من فرج لا مناص لأن الذي يسير الكون هو الله مش أمريكا ... ألف شكر
فلاالتصفيـق أنصفناابتهاجـاولاأرضاأعدن ابالـشـجـوبهذا هو بيت القصيد سيديأحييك على هذا الابداعمحبتي الصادقة
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
صببت جرحي وجرح بغداد بهذه الكأس السعادية
رائع كنت
كعادتك
مودتي