نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصة تداخلت فينا بعواطفها الجياشة و لغتها المتماهية. دمت بألق أستاذتنا القديرة. تحياتي والمودة.
القديرة آمال المصري
ليست هذه أول مرة أقرأ القصة .. لكني دائماً أقف عاجزاً عن الرد ..
بداية القصة كانت كالبشرى لي ، لكنك للأسف لم تكملي البشرى الا بخبر حزين ..
فكأنك أوجعتينا مرتين ..
لا أجيد الرد أكثر ..
نصٌ شائق ولغة قوية وحبكة متقنة ..
أحييك
أموتُ أقاومْ
غزلت بمهارة مشاعر الحرمان واحساس الفرحة وغصة الحزن
قصة بسرد لعب على أوتار الوجدان وحبكة قذفت بنا الى اعماق الفقد ونهاية هوت بنا الى حدود الالم
بورك القلم وصاحبة الحرف المشرق
دمت رائعة
مودتي وكل التقدير
لا تكتمل الحياة لأحد و المؤمن فيها يصبر على الشر فيكون خيرا له.
قصّة تحكي محنة الحرمان الذي يعانيه الأزواج التي لم يمنحها الله نعمة الأطفال، و تصور الانتقال بين الرجاء و اليأس بغلة متينة و سرد محبوك و قدرة عالية على تطويع المفردات و تسخيرها .
أمتعني الحضور بين سطور كلماتك أستاذتي القديرة و أديبتنا الكبيرة آمال المصري، بوركتِ و اليراع.
تحاياي و تقديري