تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي الشاعر الراقي القدير /أحمد رامي
كنت أعتقد ومازلت أن على الشعر أن يتجشم مخاطرة السفر او الدخول في أدغال النفس البشرية عامة بما فيها من تضاربات وانفعالات وتفاعلات متباينة ومتناقضة وهي غريبة وعجيبة وإن أشق ما يُواجه فيها هو ما يستفزك ولا يتفق مع قناعاتك ولا قيمك الجمالية والشعر في ذلك مشتت بين نقد الواقع وتقديم المثال وإن رصد المثالب هام كعرض الميزات إلا أن المثالب هي التي تساهم في الهام وتثبيت الصورة المثالية والانعزال بما يريح ويرضي لا يتسم بالإيجابية في رايي لأن النقيض موجود وقد يكون له أثر ممتد وسائد ظاهر أو كامن وقديفضي
إلى التجريف الذي فاجأتنا نماذجه هذه الأيام بآثاره الخطيرة.
والشعرله أسلوبه في التناول والذي حقا يقتضي أن يتسم بالحساسية والنضج
ولا أدري أي قدر منها نحوز (أقصد الكاتب والمتلقي) على أن الأجواء مفتوحة والأبواب ليست موصدة والتغاضي لا يوقف الاجتياح ..
وكنت آمل أن يكون لي حظ من الوقت للاطلاع والتفكر ..ولكن كان حظ الشعر عندي كحظ الزهرة البرية التي تتألب وتتضافر عليها جميع العوامل الجوية والبيئية المعاكسة فلا تحظى إلا بما يصدف من قطرات السحاب.. والنموذج المقدم الآن لا أعتقد أنه يَشعر بالإمتنان ويرى أننا نتناوله بالإشادة والدعم بل هو الوخز والتبكيت ودوري معه وأمثاله وإن كنت أتكلم بلساني كدور الممثل الذي يتقمص شخصية ..وقد أُصبغ علية ما يثير المشاعر ضده ذلك أني أعمل على نقضه ..وقد تكون هناك بعض القصائد لإعطاء الضوء الأحمر فقط
عل أن النوذج المعروض أيضا رمز لكل ما يغزو وجداننا وهو بعيد عن قيم الجمال وإنما يحمل معه إغراء الظاهر وفراغ الجوهر ويطل علينا كل حين ويجد جمهوره, وما كتبت قصيدة في هذا المعني إلا وكتبت في المقابل قصيدة تدعم وتتغنى بالمثال
وعموما هذه قصائد قديمة لم يعد مجالي الآن كتابة الجديد منها وأحاول أن أجد الوقت لمراجعتها على ما مر من العمر وإنني لآمل أن يكون لي شرف عرضها على نبيل مثلك له تلك الحساسية والذوق الرفيع قبل نشرها
فقد توقفت عن كتابة الشعر عمرا توقف من لا يجد وسائل ولا سبل وإمكانيات الوصال ثم أجلسني الشعر مكرها في فترة صعبة لأكتب فيما يشبه الارتجال معظم قصائدي في جلسة واحدة طويلة امتدت لأشهر
وإن كنت أرى أن هناك كثير من الملفات المتجاهَلة في حاجة للتناول وأعلم أن ذلك يحتاج لنضج وحساسية ودراية على قدرها يكون التوفيق.
ونخلص إلى سؤال في مثل هذه القضايا
هل النتاول مدان أم التغاضي مدان إذا كان التدوال قائم وله حضورة ..؟
فيما يخص الملاحظة الأولى فأشكرك عليها وعلاجها بسيط
وهم يقولون إن الكذب ليس له رجلان أتظنه يبقي على هذه الألف المسكينة
أما الثانية فدعها كما هي فإذا كانت تلك الصورة أحدثت تلك الضجة ألا تظنها تقلب شأن التفعيلة
اشكرك على هذا الحضور الكريم وأقدر لك هذا الحس الراقي
وتقبل خالص التقدير وخالص المودة
لا أدري أأستطيع تركها دون أن أعض أصابع الندامة ...؟
ذكرتني بمن يعزف الفالس 3/4 ثم يعزف ثنائي 2/4 أترى يمررها له الراقصون ؟؟؟؟
محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أنا الذي كم خُضْت أمواج الهوى ما ابتلَّ لي في الثوب طرفْ
لفت نظري هذا البيت يعجبني جدا هذا البيت
مصر