وعد الله صادق ..
( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )
شكر الله يكون في الرخاء والشدة ، والشكر لايقتصر على الأقوال بل بالفعل
فمثلا يشكر الصحيح ربه بإعانته للمريض وهكذا ..
اللهم اجعلنا من الشاكرين لك الأوابين المنيبين
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وعد الله صادق ..
( لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )
شكر الله يكون في الرخاء والشدة ، والشكر لايقتصر على الأقوال بل بالفعل
فمثلا يشكر الصحيح ربه بإعانته للمريض وهكذا ..
اللهم اجعلنا من الشاكرين لك الأوابين المنيبين
فعلا فشكر النعمة سبب بقائها وهذا باستعمالها في مرضاة الله.
والشكر اعم من الحمد من حيث انه فعل وقول والحمد لا يكون الا باللسان ,
والحمد اعم من الشكر من حيث اننا نحمد الله على كل حال في السراء
والضراء ذلك ان امر المؤمن كله خير وان الشر ليس الى الله فما يبدو
ظاهره شرا فباطنه الخير والآخرة خير وابقى .
والحمد لله رب العالمين.
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
أخي الفاضل فكير
أشكرك على تعليقك المفيد والتفصيل الرائع
نفع الله بك
" و من الناس من يعبد الله على حرف..."
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
أبي كم أنتَ رائع !
يبقى وفائي لك في حياتك وبعد مماتك
دخلت للواحة و طيف براءة يناديني... قرأت هنا قبسًا منك. دمتِ بخير و عافية أختي الشاعرة العزيزة. مودتي.
ايه والله ..
قال مجاهد ، وقتادة ، وغيرهما : ( على حرف ) : على شك .
وقال غيرهم : على طرف . ومنه حرف الجبل ، أي : طرفه ، أي : دخل في الدين على طرف ، فإن وجد ما يحبه استقر ، وإلا انشمر .
وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : هو المنافق ، إن صلحت له دنياه أقام على العبادة ، وإن فسدت عليه دنياه وتغيرت ، انقلب فلا يقيم على العبادة إلا لما صلح من دنياه ، فإن أصابته فتنة أو شدة أو اختبار أو ضيق ، ترك دينه ورجع إلى الكفر .
- وللحق أجمل ماتكتبه هو التعليق الموجز الذي يحمل معنى قويا وهدفا لذا راقتني مرايا كثيرا
ومنكم آل الواحة نتعلم الكثير
حقا أسعدني مرورك أستاذ محمد
تقديري
هناك من ينتظر تصيد أخطائك فكن أدهى منه وتعامل مع العدو والصديق بأخلاقك لا بأخلاقهم
لاتعلق تطفلك على شماعة العفوية فشتان بين العفوية والتطفل وفرق بينه وبين الفضول !