بانتظار البيتين أستاذي الحبيب
ولو كان أكثر من بيتين لا ضير في ذلك
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
بانتظار البيتين أستاذي الحبيب
ولو كان أكثر من بيتين لا ضير في ذلك
سأكتفي بكِ حلما
المــوعــود ليـس بمحــروم ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
السلام عليكم ورحمة الله
أستاذيّ أحمد رامي, ولحسن عسلية
هذه محاولة على شعر التفعيلة..(إن كان هذا اسمها الصحيح) ^_^, يسعدني التوجيه منكما أخوي
=
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس مسرورين في الحاراتِ كالأحبابِ والسُّمَّة
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
جنينُ الفخر... لم تحتجْ إلى ألوانِ أعلامٍ
لتثبتُ للملا أنَّا تعاهدنا ,
وأقسمنا على اللمَّةْ
ففتح الجرح للأملاحِ لم يُلحمْ تمزُّقنا,
وألف متاهة تُبقي سكون العار داخلنا
وكسر الغصن منبوذٌ,
فهل من شيء يفرحنا
سوى الضَّمَّةْ؟!..
لماذا يا أحبتنا تقاتلنا,
وكانت نكسةً أُخرى,
فسال الزَّيتُ مقهورًا على أغصانِ فرقتنا,
وتاه التين في دمعي,
وصار النخلُ معطوفًا على الغمَّة..
لغزَّةَ نصفِها الثاني,
فهاشمَ لم يكن يسعى لفرقتِنا
فكان هنا..
وكان حفيدهُ العدنان في الأقصى
فسبحان الذي أسرى...
فهذي الأرض تجمعنا,
ونكبتنا تنادينا
أنِ اتَّحدوا.. أعيدوا قدسنا المسرى
إلى القمَّةْ..
السلام عليكم ورحمة الله
أستاذيّ أحمد رامي, ولحسن عسلية
هذه محاولة على شعر التفعيلة..(إن كان هذا اسمها الصحيح) ^_^, يسعدني التوجيه منكما أخوي
=
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس مسرورين في الحاراتِ كالأحبابِ والسُّمَّة
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
-----------------------------------
طبعا يجب كتابة من 7-10 أسطر لا أكثر .. يبدو أنكم تنسون فعلا أو تتناسون ..
مع تحيات بيت الفئران
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 16-04-2014 الساعة 12:06 AM
ماذا ؟
ماذا قلت ؟؟؟
لست متأكدا من معناها , و وضعتها في قصيدتك , و جعلتني أمضي الليل أبحث عنها لا أجدها , و تقول لي الله أعلم بمدى صحتها ؟
هيؤوا لي بيت الفئران , و لن ينجيك مني شفيع ...
أنا قادم إليك
سأكون ساديا معك و أتلذذ و الفئران تأكل أذنيك المطليتين بالزيت ....
هههههههههههههههههههههه
هكذا وجدتها في معجم المعاني-السُّمَّةُ : القرابةُ الخاصَّة -
لا تنفع غيّرها يرحمك الله ...
إلى النصفين في وطني..
أجيبوني...
لماذا نرتوي ألمًا؟
وقد كُنَّا نُقيم العرْس في الحاراتِ كالأهلِ
أصار العار ماضينا, وتنمو حرقة فينا
أتاهت دمعة الزيتون في وحلٍ؟
أما كانت عيون الشمس تعرفنا وتشهد
وحدة الأمَّةْ
==
لم أجد بديلا لكلمة السمة, يا أستاذي
وهذه محاولة أخرى
وقد كُنَّا نُقيم العرْس في الحاراتِ تُخمد ضعفنا الهمّة..
(العرس: عرس الشهادة, وقصدت أن العزم يخمد ضعفنا حين نفقد الشهداء
أي العزم ينتصر على الضعف
هذا ما استطعت..
تحيتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأستاذ ; 20-04-2014 الساعة 01:31 AM