أخي د. ضياء
جزاك الله خيرا لطرحك ،
وددت أن أوضح أن الدكتور أحمد رامي لديه صعوبات في الشبكة تمنعه من الدخول في بعض الأحيان وهو بالتأكيد لا يتجاهل مشاركتك .
وبمراجعتي لبعض مراجع العروض وجدت ما ذكرته عن الضرب الأبتر وليس الضرب المحذوف "فعو" .
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي د. ضياء
جزاك الله خيرا لطرحك ،
وددت أن أوضح أن الدكتور أحمد رامي لديه صعوبات في الشبكة تمنعه من الدخول في بعض الأحيان وهو بالتأكيد لا يتجاهل مشاركتك .
وبمراجعتي لبعض مراجع العروض وجدت ما ذكرته عن الضرب الأبتر وليس الضرب المحذوف "فعو" .
أخي الدكتور مازن لبابيدي
المشكلة ليست في الضرب وحده بل في المتقارب المجزوء يعني عملياً إذا زاحفنا التفعيلة قبل الضرب المحذوف أو الأبتر سيتشكل لدينا تفعيلتان فقط فعولن (أو فعول ) ومعها الأطول بالزحاف مفاعلتن - مع المحذوف، يعني سيغلب عليه وزن الوافر في عجزه، أو متفعلن في الضرب الأبتر، وفي كلتا الحالتين يخرج الوزن والإيقاع عن مألوف المتقارب. ولذلك كره أو منع هذا الزحاف كثير من العروضيين، ونأمل من أستاذنا خشان خشان أو د. خلوف التعليق لأن هدفنا تعليم الطلاب ما هو أفضل مما يختلف عليه العروضيون من أجل أداء الأفضل.
لقد كتبت موضوعاً عروضياً عن سبب الاعتماد ، أرجو من الطلاب مراجعته للفائدة المستقبلية ، وليطبق كا شاعر ما يناسبه.
انظر الرابط https://www.rabitat-alwaha.net/molta...509#post920509
شكراً جزيلاً لمشاركتك.
واتقوا الله ويعلمكم الله
أخي د. مازن أخوتنا الشعراء :
تعالوا نرى ماذا حدث بزحاف فعولن قبل الضرب في هذا البيت :
لأنــــتِ لــــيَ المـنـتـهـى.... وإن طـــــــال مــوعــدنـــا
//*///*/*//* ... //*/*//*///*
الشطر الأول : فعول فعولن فعو = مجزوء المتقارب المحذوف .
الشطر الثاني فعولن فعولُ فعو = فعولاتُ مستعلن = المقتضب.
فهل نقبل أن يكون أحد الشطرين بوزن بحر والآخر بوزن بحر آخر؟
وقس على ذلك باقي الأبيات التي أشرت إليها.
هي مجرد ملاحظة أنا أول من تعلم منها معنى الاعتماد.
شكراً لكم
حياك الله أخي د. ضياء
و بوركت على هذه الغيرة التي أحبها منك و من كل محب يريد رفع سوية العمل ,
الحقيقة أني تأخرت بالرد عليك لأني كنت و مازلت أبحث عما ذهبت إليه , و قد أرسلت برسالة إلى الأستاذ خشان عله يسعفنا بما نصبو إليه .
و حتى يمر الأستاذ خشان خشان لك مني أطيب المنى .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أخي الشاعر العروضي أحمد رامي حفظه الله تعالى.
أشكرك على ردك اللطيف الطيب. وبانتظار رد الأستاذين خشان خشان أو د. عمر خلوف أحب أن أبدي رأيي كنصيحة تطبيقية لي وللشعراء بعد دراستي للمتقارب ومجزوءاته بقصد التوصل إلى وزن بحري صاف لهذا البحر.
النتيجة التي توصلت إليها بأن البحر التام لا مشكلة في زحاف أي تفعيلة منه أينما وردت ،وكذلك الحال بالنسبة لمجزوئه إذا كان ضربه وعروضه بتفعيلة كاملة (فعولن فعولن فعولن) ، وأما في حالات التفعيلات المحذوفة (بوزن فعو) والضرب الأبتر (بوزن فع 2-) فالأسلم لنقاء الوزن ألا تزاحف التفعيلة التي تسبق هذه التفعيلة المحذوفة أو المبتورة. وخاصة في البحر المجزوء منه.
ولقد ضربت أمثلة على ذلك في المشاركات السابقة لأن وزن الشطر سيخرج عن نقائه وسيلتبس بأوزان أخرى. ولكم وللشعراء الأحباء المشاركين الخيار في قبول هذه النتيجة أو رفضها . والله ولي التوفيق.
السلام عليكم ورحمة الله
أحيك أستاذي الكريم د. ضياء على ما ذهبت له فلا أعتقد أنه يصح أن نكتب بيتا كل شطر منه على بحر
ولكن هذه المشكلة ليست في مجزوء المتقارب فقط فمثلا في مجزوء الوافر إذا دخل زحاف مفاعلْتن على تفعيلتي الشطر الأول سيتحول مجزوء الوافر إلى الهزج
ظَلومٌ قَد رَأَيناها ...فَلَم نَرَ مِثلَها بَشَرا
مفاعيلن مفاعيلن ...مفاعلتن مفاعلتن
سؤالي هنا
هل البحر تغير حقا أم أنه مجرد تشابه علما بأن مفاعيلن لها زحافها الخاص ؟
خالص تقديري
أخي الشاعر محمد كمال حفظه الله تعالى: وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
في الحالة التي تقولها هي ليست زحافاً ( الزحاف حذف ساكن السبب) ، بل ما يسمى بالعصب ، وهو تسكين المتحرك الخامس من تفعيلة مفاعلَتن.
وهذا لايغير من طبيعة البحر ووزنه وإيقاعه ، لأن هذا السبب في هذه التفعيلة خببي يمكن تحريكه وتسكينة أينما كنت من البيت ، ولو شمل القصيدة كلها ، ولا يمكن تفريقها عن الهزج إلا بوجود تفعيلة واحدة بوزن مفاعلَتن //*///* (3 1 3) ، فإذا وجدت فالبحر وافر وإذا لم توجد في القصيدة كلها فهو هزج . بمعنى أن البحرين متشابهان ولا فرق بينهما سوى هذا السبب الخببي فإن تحرك ساكنه فهو وافر وإن سكن فهو هزج.
ومثل هذه الحالة تحدث بين الكامل والرجز فتفعيلة الكامل مُتَفاعلن وبتسكين التاء (الإضمار) تصبح مُتْفاعلن = مستفعلن وهي تفعيلة الرجز. ووجود التفعيلة الأولى ولو مرة واحدة في القصيدة تجعلها من الكامل وما سوى ذلك فهو رجز.
شكراً لمشاركتك الفعالة.
إن شاء الله أنهى امتحاناتى
و من ثم أعيد القراءة بتمعن :)
بوركتم
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
السلام عليكم استاذنا
اولا احب اضيف ان لو نظرنا لذاك البيت وتقطيعه العروضى
لأنــــتِ لــــيَ المـنـتـهـى.... وإن طـــــــال مــوعــدنـــا
//0///0/0//0 ........ //0/0//0///0 ..................لننظر سويا الى التقطيع العروضى
لوجدنا انه يمكن ان تسير بداية ونهاية البيت على وزن مفاعلتن
//0///0 فى اول البيت ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ //0///0 فى آخر البيت
لذا وجب الانتباه اولا الى شئٍ هام وهو ان علم التقطيع العروضى جاء ليخدم اللحن وليس العكس
ولو فكرنا بمنطق اننا فقط امام تقطيع عروضى لحدث مثلما ذكرت فوق مفاعلتن فى بداية البيت ومفاعلتن فى آخره
لكن اللحن يوضع اولا ومن ثم بنى على اللحن فكرة التقطيع العروضى
وقد تم اعتماد اللحن على وزن المتقارب بدليل تكرار تفعيلات المتقارب بالنسبة للبيت السابق لو اتخذناه مثالا للقياس عليه بطريقة متناسقة
فعول فعولن فعو ......فعولن فعول فعو
لا يمكننا ان نتجاهل اللحن الصوتى لالقاء القصيدة والاقتصار على التقطيع العروضى وحسب والا يمكننا التقطيع هكذا
فعول فعو ــــــــــ لن فعو ......فعولن ــــــــــــ فعول فعو وتصير البداية والنهاية للبيت "فعول فعو" والتى تضاهى التقطيع العروضى ل "مفاعلتن " //0///0
وكذلك تصير نهاية الشطر الاول " لن فعو" والتى تتساوى مع التقطيع العروضى ل "فاعلن"
وتصير بداية العجز فعولن وبذلك لن يكون عندنا لحن من الاساس بل اختلت كل موازين اللحن
لذا لايصح أن نتجاهل اللحن الصوتى والذى يختلف فى المتقارب عن الوافر والذى يقودنا للكتابة العروضية والا صار نشاذاعن اللحن
واللحن هنا اقر البحر المتقارب لذا وجب ان يسير كلا الشطرين بنفس نسق اللحن المتقارب لأن اللحن هو الذى فرض نفسه والذى بنى عليه علم العروض وليس العكس