قلم أتى مثل النجـوم الزاهـرة ... يُهمي القريضَ كما الغيوم الماطِرة
في قلبه جـذر الوفاء و ساقه ... و الظــلّ للأحبــاب مــدّ نـواظِــــره
قلم يسـابق نفسـه نحو العُـلا ... فترى المعـالي في ســناهُ مســـافِرة
قصيدك مليء بالشعر و الحب الصادق و الوفاء و الصفاء , و ذا ثالوثك المقدس .
هزت أعماقي بقوّة .
أخي الحبيب محمد الحِميريّ
تعلم أنك من القلب في ركن شديد .
و تعلم أن صلتنا محبة في الله , أدامها الله ما دمنا في الدنيا و الآخرة .
لك ظلال محبتي و أكناف مودتي .