إذا كُنتَ مَشغُولاً وَذا يوْمُ جُمعة ٍ ففي أيما يومٍ تكونُ بلا شغلِ. ً
-فعدني يوماً نجتمعْ فيهِ ساعة ً لأمليَ من شوقي إليكَ الذي أملي
-سأهواكَ في الحالينِ سخطكَ والرضا وأرضاكَ في الحكمينِ جورك والعدلِ
-وكُنْ عالماً أنّي وَلا بُدّ قائِلٌ وقد قُلتُ فاجْعلني فديْتُكَ في حِلّ
-فلا زلتَ مشغولاً بكلّ مسرة ٍ وأنتَ بمن تهواهُ مجتمعُ الشملِ