النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
فكرة جديدة وطريفة ومبتكرة أستاذ مصطفى ..
ربما تحمل من المعاني أكثر كثيرا مما هو ظاهر على السطح..
امتعتني القصة بحواريتها البسيطة المبتكرة.. كسهل ممتع ممتنع
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
لمست هذه العلاقة الحميمة بين الفايروس وفايروسته الجميلة القبيحة
يبدو أن مجتمع ( الفايروس) بحبون بعضهم كثيرا !
هكذا أهد الشر تجتمع قلوبوهم على سفك الدماء !
تحياتي
تنتصر الفيروسات على الأجساد الضعيفة
لكنها تجد في الأجساد القوية المنيعة مقاومة تردها عنها أو تشلها
لهذا أرسل الله إلينا نبيه صلى الله عليه وسلم بالمضاد الحيوي الذي لن تهزمنا فيروسات الشر في العالم لو تحصنا به
قصة رائعة
ومهارة في إبداع الفكرة واختيار الرمز
شكرا لك أخي
بوركت
حوارية جميلة ـ وقصة تقول أن الصراع سيبقى بين فيروسات الشر و بين الدفاع المستميت على الحياة
نص صادق المضمون، قوي الفكرة،وذكي التصويب
ولكن مع الأسف ما حدث معك أستاذي هو أن فيروسك تغلب عليك رغم تصديك له سنوات طوال
ولكنه اللعين في النهاية نهش قلبك
نفس ما يحدث في سوريا من سنوات طويلة ـ وبالرغم من كل الصراع الدائر فيها فما زالت فيروساتها
تدمر وتقتل وتمتص الدماء وتبيد.
لك الله ياسوريا ـ ورحمة الله عليك أيها الأديب الرائع البديع.