كان يسأل : كم الساعة .. بين كل حين وحين يسأل .
وعندما انتظروه ليعاود السؤال وألحوا باخلاص كانت قد حانت وقال : خلاص .
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
كان يسأل : كم الساعة .. بين كل حين وحين يسأل .
وعندما انتظروه ليعاود السؤال وألحوا باخلاص كانت قد حانت وقال : خلاص .
الوقت قاطع لا ينتظر أحد
ربما كان عليه الإنجاز بدل السؤال والعمل بدل الثرثرة
فكرة النص قوية وكان يمكنها الإبهار بقليل من التحوير
تقديري
الوقت كالسيف إن لم تقطعه ... أجهز عليك
اختزالية رائعة تحمل الحكمة أديبنا الفاضل فشكرا لك ألفا
تقديري الكبير
نعم .. لا يمكن الوقت ان ينتظر احدا حتى ينهي مكا عليه
استثمر دقائق العمر في انجاز ما يرفعك
مودتي
بعد ان يدق ناقوس القدر لا اهمية للوقت
ينتهي عمر الوقت حين تتوقف الدقات
ومضة للعبرة
رائع اديبنا
خلاص... توحي بأن لا جدوى وتثير مشاعر اليأس!
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي