لا تلومي الربيع
ترتاده الحساسين والفراشات
كيفَ لا أكون ربيعا وأنتَ شتائي
كيفَ لا أكون جميلا
وأنت حبيبتي يا حسنائي
أنا فيلقُ من المشاعر
ولكن في يديكِ وحدكِ لوائي
أنت الحبيبة القريبة
لا تغاري من البعيد النائي
كوني سلسبيلي
فقط السلسبيل قادرٌ على إروائي
السلام عليكم أخي السنجاري
الله ,,,أقولها بكل صدق ما أجمل قصيدتك هذة,, إنها بروعة الربيع والحساسين والورود
إنها أغنية من أروع ما قرأت لك
وبعد هذة القصيدة فهي لن تغار أبدا ,,فكيف تغار امرأة على الألحان الشاردة في الهواء الرطب النقي ,,وهو لها,, ومن أجلها
شكرا لهذة الروعة
ماسة