ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
في الإعلان تجاريّ هناك ما هو مهمّ وأساسيّ ويكون مختصرا، أمّا الباقي فهو زخرفة لا قيمة له إلّا الإغراء واللّعب بالعقول
وهنا الجوهر كان بكلمةك(الكليتان) وبقيّة الجملة تتعلّق باللّسان ولا أعتقد أنّ أحدا سيشتريه!
ومضة هادفة قابلة لأكثر من تأويل...
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة باسمة ولكني سأكتفي هنا بالتعبير عن إعجابي بالأسلوب الأدبي في الطرح
رائع أخي فعلا فشكرا لك
بوركت
ومضة لاذعة وقوية
تقديري
ومضة ذكية ومميزة للتعبير عن نقد موجه متعدد الرؤوس باليورانيوم المنضب.
أحسنت يا يحيى!
تقديري
الإعلان عن كليتان .. له او لأمرأته؟؟
أو كلية لكل منهما ـ لأن الإنسان لا يستطيع أن يتبرع إلا بكلية واحدة
إلا إذا كان يريد التخلص من زوجته نهائيا ببيع كليتيها ولسانها الذي أرهقه
وأقض مضجعه ـ وفي نفس الوقت يحل مشاكله المادية.
ومة لاذعة ساخرة ولكن بألم.
ولك تحياتي.
أمر مؤسف من أجل المال صار كل شيء يباع ..وهل الكليتان له أم لها خالص التقدير