نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
صل طيف أمّك, كن عبداً لمطلبها
اغنم جنانك من مبروكة القدمِ
والله لو طفت سبعاً أنت حاملها
لما وفيت بنزْرٍ دمْعها السّجمِ
ولو ظللت طوال العمر تكلؤها
لنلت كأس الرضا باليسر والشبم
كل عام وأمهات المسلمين بكل خير وعافية , وأمهات سورية ,بلا بكاء ولانواح...
القصيدة قوية
متينة التركيب والتصوير
صاغها شاعر بارع حسن التصرف
فسلمت شاعرنا الكبير
ولكني وقفت هنا
بئس السيوف , لسيف العاجز الثلم
لعلي لم يصلني المعنى سريعا
كنت أفهم
بئس السيوف بكف العاجز الثلم
والثلم هنا مجازا
قصيدة رائعة من شاعر رائع
خالص الود
التعديل الأخير تم بواسطة بشار عبد الهادي العاني ; 15-05-2014 الساعة 02:17 PM
اخفض جناحك ,لا تجرح مشاعرهم
فتندب النفس في طيش ٍوفي ندمِ
كن كالذبيح إذا ما تلّ مبتسماَ
نادى أباه: أجل ,إنّ الرضا علمي
وكن ذليلاً إذا ما صاح واحدهم
لا يبلغ العزّ إلّا خُلق محترمِ
صل طيف أمّك, كن عبداً لمطلبها
اغنم جنانك من مبروكة القدمِ
والله لو طفت سبعاً أنت حاملها
لما وفيت بنزْرٍ دمْعها السّجمِ
قصيدة رائعة
بموسيقى عذبة هادرة وسبك متين وأسلوب جميل
أمتعتني قراءتها ..
تستحق درع الواحة بحق
شكرا لك أخي
بوركت
قصيدة جميلة أيها الشاعر الحرّ الأبي ، وحرفك دوما صادح بقوة الحق وألق المنطق.
ولقد جاءت الأبيات كلها معبرة عن حالة إيمانية وأخلاقية عالية ، ولكن شاب القصيدة بعض هنات قليلة متفرقة ستعرفها متى راجعت النص بهدوء.
تقديري
شكرا ايها الشاعر على هذا المحمول الكبير
الذي حملته حروفك في هذه المطولة الجميلة
نسجا وبناء وتصويرا ومعان راقية
لقلبك الفرح