من زمن أبحث عن قصيدة أغوص فيها وتغوص في ، حتى وقعت على هذه اللوحة الفنية التي رسمت مأساة مدننا المنكوبة كلها بريشة محترف وقلب نازف وروح شاعرة
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
محبتي وتقديري لكم أستاذنا د محمد السمان
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
من زمن أبحث عن قصيدة أغوص فيها وتغوص في ، حتى وقعت على هذه اللوحة الفنية التي رسمت مأساة مدننا المنكوبة كلها بريشة محترف وقلب نازف وروح شاعرة
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
محبتي وتقديري لكم أستاذنا د محمد السمان
ســـرادق الـمــوت والتقـتـيـل قــــد نـصـبــت
عند المساجد , في الأحياء في المدن
************************************
لا فض فوك أستاذنا د. محمد السمان
ما أشبه اليوم بالأمس ، وربما الغد باليوم .
أصبحت قصائد المحن والألم والرثاء بصلاحية مستدامة ، حتى نسينا تشبيه الواقع بزمن المغول والأندلس .
تقديري وتحيتي لكم
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
والــقــاتــلـــون صــــنـــــوف فـــــــــي مــشــاربـــهـــم
مــــابــــيـــــن مـــــــرتـــــــزق لـــلـــقــــتــــل مـــمـــتــــهــــن
أو طــائــفـــي مــــريــــض الــقـــلـــب تــحــكــمــه
أضـغـانــه الــســـود , مــازالـــت مـــــع الــزمـــن
أو جــــاهــــل بــــأمـــــور الــــديـــــن مـــجـــتـــرىء
قـــــد كـــفّـــر الـــنـــاس مــــــن بـــغـــداد لـلـيــمــن
الأستاذ د. محمد حسن السمان قصيدة رائعة ومعبرة عن حالنا أحسن تعبير .
دمت بخير .
تحيتي .
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
دكتور محمد السمان
أنتهز هذه الفرصة لأحييك ,
ورغم السنين التي مرت يبقى ما خطه قلمك من نبض ضميرك وقلبك لبغداد شامخا.
وكنا دائما نرى بصيص النور في آخر النفق ... وكنا نأمل أن يتحول إلى شعلة وهاجة تنطلق من بغداد...
والأمل ربما بدأ يتحقق اليوم .. فالشعب كشف كل ألاعيب الحكام وعرف عدوه من صديقه.
ونأمل أن يتفجر البركان...
تحياتي وتقديري
رصد عميق للحالة المؤلمة للواقع العراقي الحزين
ما أجملها من قصيدة رائعة البيان والمعاني والعبارة والعاطفة والسبك والجرس
شخصت الداء بمهارة قلب مخلص وأبدعت بحكمة يغلفها الأسى ـ
خلجات روح تألمت فأبدعت.
تغمد الله روحك الطاهرة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته.