عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
فيقتاتَ عليها !
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
فيقتاتَ عليها !
أستغفر الله
جميييل
نعم كلما سمحنا للحزن ان يتلبد في دواخلنا
كلما اعطيناه الفرصة لهزيمتنا من الداخل
شكرا لك
قد تكون صرخة مثيرة للانتباه والخروج من الظّلمة
بوركت
تقديري وتحيّتيي
رغم أن العتمة تطغى على ماوراء الباب إلا أن بصيص أمل نفذ من وحشة الحزن
عميقة بديعة الحرف والفكر
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي