السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسعد الله مساءكم بكل خير أساتذتي
بناء على نصائح الأساتذة الكرام في هذا الصرح الكبير الرائع
أرغب بالإنضمام رغبة مني بالتعليم والإستفادة والتطور
ولكم جزيل الشكر وخالص التحايا.
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسعد الله مساءكم بكل خير أساتذتي
بناء على نصائح الأساتذة الكرام في هذا الصرح الكبير الرائع
أرغب بالإنضمام رغبة مني بالتعليم والإستفادة والتطور
ولكم جزيل الشكر وخالص التحايا.
أستغفر الله
عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
حتى يقتاتَ عليها !
أخي الكريم حسن
أحسنت و أجدت , فهذه تعد و مضة
و الومضة تتميز بوحدة الزمان و المكان و الحال .
فقط لي ملاحظة نحوية بلاغية و هي :
استبدال الفاء بحتى , لأن حتى هنا لا تفيد سرعة انقضاض الغربان المنتظرة ,
ففيها تراخ ..
كمن يقول ذهبت إلى البيت حتى أتعشى , و هذا لا يعني أني تعشيت فور وصولي ففيها سعة زمن ..
و نقول فتحت صنبور الماء فشربت , و قربت الورق مني فكتبت , و ذهبت إلى الفراش حتى أنام .
أنتظر جديدك ..
يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
أنا عربي
الشجاعة قناعي
الزيفُ أرضي
والوهمُ وطني
أنا عربي
مسلوبة حريتي
مباحٌ دمي
مجهولة هويتي
ومغيبٌ تاريخي
أنا عربي
.
.
ولاعزة لي إلا بِديني
نعم سيدي هيّ عادية جدًا
وليسّ فيها من الألوان الكثير
كانت رسالة بسيطة وملخص لِمّ يحدث للعرب
من تقهقر وذل وهوان
قد أصاب البلاد العربية
بعد أن كانت بلاد لها تاريخ عريق
بالشجاعة والأنتصارات والقوة
حتى تحولت إلى بلاد صامتة غارقة بالظلام
لن تنهض إلى أن تتمسك بدينها حق التمسك
حتى تعود قوية شامخة كما كانت ..
والجديد قادم بإذن الله
تقديري وأمتناني.