اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» ما لم يُسمِّه الخليل» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»»
اسْتَفَقْت وأنَا في المَسْجِدِ أرْفَعُ يَدَيَّ بِتَكْبِيرَاتِ الجنَازَةِ ونَسَيْتُ ما نَالَنِي واخْوَتِي مِنْ ظُلْمِهِ لَنَا, وجَورِهِ عَلَى حُقُوقِ والِدِي .. رَحِمَهُمَا الله
التّسامح من شيم الأقوياء والمميّزين !
ومضة جميلة عكست تصرّفا راقيا رغم قسوة ما كان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
التسامح صفة نبيلة قلما يتصف بها الإنسان ،
وكلما عددنا أخطاء الآخر ، وكلما تذكرنا ظلم الآخر إلا وتزداد الكراهية ..
لكن بالتسامح تهدأ النفس وتنظف ، وتتلاشى تلك الأعمال السيئة بين أعيننا ..
والغريب أن بعض الناس لا يسامحون وهم أصحاء ، ولما تحضرهم الموت يطلبون المسامحة من الجميع ..
هدانا الله للعفو والصفح والمسامحة عسى أن يسامحنا الله على أبسط هفوة ..
جميلة وهادفة .. ومضة تجسد قمة الإنسانية ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة .. ..
" وما يلقّاها الا الذين صبروا ، وما يلقّاها إلا ذو حظٍّ عظيــم"
ومضة بسطر واحد نقلتنا الى قصة قادتنا خيوطها الى تخيل ما كان .. ربما ظلم في ميراث .. واكل حقوق .
ثم كان العفو في لحظة الحقيقة .
توقفتني الكلمة " استفقت " وكأن المصلي كان قبل التكبير يستعرض ما كان من الميت ثم افاق على واقع الجنازة وختمها بالصفح .
جميلة ومعبرة .. وتحمل في ثناياها الموعظة .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بعد رحيلهم لا يبقى إلا ذكريات عالقة من لأفضل غسلها وعقد سلام مع الروح لنرتاح من كدر الحقد
ونستظل بشجرة التسامح فلا نجني بعدها الا سكينة في القلب
رسالة دينية جميلة
تقديري
ربَّما هو خضوعٌ لجلال الموت، بغضِّ النَّظر عن الميِّت...
في إطار الصورة الكليَّة قد لا يكون لبعض التفاصيل حقَّ اختيار نفسها!
دمتِ أديبتنا القديرة بكلِّ ودٍّ...
السلام عليكم
يظل الموت أكبر من الحياة وأعمق وأوضح ,
أمام جلال الموت تبدو الحياة كذبة واهية ,
ثم وانتقل الرجل للمحكمة العليا التي لا لبس فيها, والتي ستسأله عن حقوق الآخرين مهما سامحه الأخرون .
ماذا بعد ؟؟
انتهى كل شيء ..جفت الأقلام وارتفعت الصحف .
ومن سامح في موقف كهذا كأنه سامح نفسه وأهداها السكينة .
والمسامح كريم دائما ,مع أن الظلم صعب,, وذنب لا يغتفر .
ومضة رائعة
شكرا لك أمال
ماسة