أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أوراق الورد
اعتصر (أوراق الورد) لينهل منها رحيق المعرفة، ويسير في دروب السّعادة..
مرّت الأيّام فوجد نفسه مُلتاعا بين عَذب ما نَهلَ، ومُرّ ما جرّعه الزّمن!
كان ما نهل منه حالماً ورقيقاً .. فعاش تلك اللوعة حينما ذاق مرارة العيش وقسوة الظروف .
ومضة عميقة .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حاول أن ينعم بالسعادة المرسومة على صفحات كتاب الرافعي فلم يُجد إلا قراءة الحروف في زمن فشل القلوب
ومضة عميقة بالمعنى وقوية في الحرف وجميلة في التصوير
دمت لامعة
تقديري وكل المودة
ما كل ما يتمناه المرء ويحلم به يبلغه...
ومضة مكثفة مؤلمة،بثقل ما تحمل ، وصدق ما تصف.
تحياتي وودي.
ومضة رائعة
والذي فهمت منها
انه عاش في وهم السعادة
حتي ذاق مر الواقع
سلمت يمنيك
دمت بخير وسعادة
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
( أوراق الورد ) للرافعي مجموعة خواطر في فلسفة الحب والجمال
ولكن هل ( أوراق الورد ) عنوان حكرٌ على الرافعي ؟
رأيتُ من النص ( أوراق ورد ) أخرى بدليل ( رحيق المعرفة ... ودروب السعادة )
إلا إذا كانت الأستاذة الأديبة ترى أنه في فلسفة الحب والجمال رحيقُ المعرفة ، ودروبُ السعادة ..
أما هذا المعتَصـِر الأوراق فبينه وبين عُصارته ما بين الأمل المنشود ، والواقع المُعاش !
نصٌّ أقرب إلى العقل والفكر منه إلى الأدب والوجدان ، لولا جمالُ لغته . وحلاوة أسلوبه
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
دروب السعادة والمعرفة ليست خالية من المر
ولعل الزمان قد أسداه معروفًأ فلولا مرارته لن يعرف للمعرفة والسعادة طعم ..
ومضة جميلة، عميقة، رائعة
تحياتي سيدتي الفاضلة.
أستغفر الله
ما دامت الجملة أوراق الورد جاءت بين قوسين فإنها تحيلنا على الكتاب ، فالبطل أحاط بكل المعارف التي جاءت بين دفتي الكتاب ،ربما اقتصر فهمه على المعارف التي تشيد بالحياة السعيدة ،
وأظن بمواكبته وتتبعه لما جاء في الكتاب ، حاول أن يرسم لنفسه نموذجاً من الحياة السعيدة على غرار ما قرأ ،لكنه اصطدم بالواقع المر ، بمعنى أن الحياة ليست كلها سعادة في سعادة .. ولو كان البطل كاتباً لألف كتابا ضخماً عن مرارة الحياة وسماه ( أشواك الورد ) ..
ومضة جميلة تغوص في قضايا فلسفية تثير عدة تساؤلات مهمة من قبيل ما هي السعادة ؟ وكيف يكون الإنسان سعيداً ؟ومتى يكون شقياً ؟ وهل الزمن / الأيام مسؤلة عن سعادة الفرد أو شقاوته ؟ وهل المعرفة تساعدنا على تخطيط السعادة التي ينشدها كل فرد في الحياة ..
نص أجاز واختزل لكنه أثار عدة تساؤلات مختلفة ، تدفع بالقارئ إلى مناقشتها ومتابعتها .. نص قوي في بنيته وصياغته .. وهذا ليس بصعب على المبدعة المتألقة كاملة ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..