الأديب علاء
تحية مباركة بهذا الشهر الفضيل
لقد سعدت كثير بمانثره قلمك المائز
بشان ماكتبت فى هذا النص..
شكرا لهذا الدفع المعنوي
آمل أن أكون عند حسن ظنك دائما
تقديرى لك
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديب علاء
تحية مباركة بهذا الشهر الفضيل
لقد سعدت كثير بمانثره قلمك المائز
بشان ماكتبت فى هذا النص..
شكرا لهذا الدفع المعنوي
آمل أن أكون عند حسن ظنك دائما
تقديرى لك
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
هل كان الذي رفض التجنيد واعتقل هو ابنه المفقود؟
وما الذي سمعه إذا كان احتضن جلابيته المعلقة؟
أحزنتني قصتك أختي
شكرا لك
بوركت
الأخت نداء
صباحاتك نواضر
سعدت بمرورك
أراك ذكية ولماحة على مر تعليقاتك على نصوصي
هنا طرحت اسئلة لست أدرى صعوبة دلالتها فى
النص...ابن مفقود رفض تجنيد اعتقال!
أما التساؤل الثاني لم أفهم المقصود.
شكري واحترامي
ما أصعب لحظات الإنتظار ـ حينما تشتاق لرؤية من أحببت
ثم تدور بطرفك في المكان فترى جدران من الوحشة والخوف
معا فتمتنع عنك نشوة الذكرى العطرة.
ما أقسى الإنتظار , وما أقسى أن يبقى الإنسان وحيدا يتذكر فيتردد
له صدى صوته فيغرق في الدموع ويتفاقم الجرح.
وهنا أجدت الرسم والتصوير لذلك الإنسان الوحيد وهو يحلم بقدوم ابنه
فيحتضن الجلباب في صورة موجعة للشوق .. مشهد صيغ باقتدار من أديبة
امتلكت حرفا سامقا فقدمت لنا عملا غنيا في المعنى والمضمون.
دام الإبداع ديدنك.
الأديبةنادية
تحية طيبة
شكرا لما خطه حرفك من أناقة أسلوب وتحليل لظاهرة الانتظار
لمن نحب ابن أو أخ أو أب أو أخت
أنه قطعة من نار انتظار الأحبة المفقودين
وما أكثرهم مع انعدام الأمن وانقلاب حياتنا
الفقر والانتظار.ز ألم مادي ومعنوي
كان الله فى عون الجميع
بوركت
عذاب الفقر وقهر الفقد وأحزان الذكرى
قصة مؤلمة وسرد جميل
الأديبة رويدة
شكرا جميلا لمرورك الأنيق أنرت المتصفح
مع خالص تحياتي
سرد ماتع وتصوير للحدث بلغة قوية الدلالة بليغة .
الحبكة قوية والخاتمة مدهشة .
المبدعة القاصة الأستاذة سعاد الأمين
تقبلي تقديري ولك التحية
الأديب مازن
أسعد الله أوقاتك بكل خير
سعدت بمرورك البهي
ومانثرث من حروف أضاءت وأنارت النص
من قلبى لك تحياتي
دمت بألف خير
نص موجع وصورة مؤلمة لمن يعيش على الكفاف ويحتضن الوحدة
بعد موت الزوجة ورحيل الأبن
وبراعة في تصوير ارتعاشته لتخيل إن إبنه قد عاد ليجد نفسه يعانق جلبابه المنشور.
الفكرة جميلة على مرارتها ، والأداء قوي، والنفس القصصي والأسلوب رائعين.
نفتقد قلمك البارع صديقتي ، وروعة أفكارك وجمال سردك.
دمت بكل خير.