" لعل رحيق النصر ينعش خاطري "
لله أنت من شاعر يهندس الحرف من وحي رحيق النصر المتدفق من غزة
شكراً على هذه القصيدة الملحمية التي تليق بغزة العزة وانتصارها رغم كل الخذلان المحيط بها
مودتي وباقة شعر لعيون غزة
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
" لعل رحيق النصر ينعش خاطري "
لله أنت من شاعر يهندس الحرف من وحي رحيق النصر المتدفق من غزة
شكراً على هذه القصيدة الملحمية التي تليق بغزة العزة وانتصارها رغم كل الخذلان المحيط بها
مودتي وباقة شعر لعيون غزة
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
الأستاذ عدنان الشبول
تقديري لمروركم ..
حفظكم الله وبارك بكم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ما شاء الله تبارك الله
نص مبهر بنسجه وبيانه ومحموله من المعاني
للحدث بقوة ويقين المؤمن
بوركت اخي الحبيب
الأستاذ الشاعر ابراهيم أحمد
وامتناني لمروركم وقراءتكم .
تحياتي.
الأستاذ محمد ذيب سليمان
والجميل الباهر حضوركم وتشريفكم للقصيدة بهذه القراءة.
تقديري.
السلام عليكم
قصيدة تعرض لمشهد غزة وحالها، فيها جماليات تعبير وذكاء تصوير .
وبعض أبياتها أومض ببريق مؤثر ، مثل البيت
فأرجعُ في كفّــي سرابُ بلاقـعٍ= فياربّ كمْ ضاقتْ عليّ مصادري!
فمع هذا التضجر من ضيق المصادر نفث الشاعركرباً وضيقاً شق طريقه إلى قلب القارئ دون عناء لعفويته .
..شكتْ لِلَصيق الجارِ مرّ حصارِها= ولمْ تدرِ أنّ الجارَ ردءُ مُحاصرِ
وهنا لمسة ُ شعرية للجرح تثير الألم وتبعثه عبر وضوح البيان وقوته...
وأنتِ عروسُ البحرِ دونك ماؤهُ= وأنتِ من العينين ماءُ المحاجرِ
يغسّلُ ماءٌ البحرِ أخمصَ كعبِها= وما فاضَ حثوٌ في وجوهِ الأصاغرِ
مستوى تألق الصورة الشعرية في كل من البيتين السابقين كان في الصدر أعلى مما هو عليه في العجز .
القصيدة جميلة ..
ملاحظة : لفت انتباهي لفظ ( شافيا) منصوبا ، وحقه الرفع ... وهذا يكسر الوزن .
تحيتي