" لعل رحيق النصر ينعش خاطري "
لله أنت من شاعر يهندس الحرف من وحي رحيق النصر المتدفق من غزة
شكراً على هذه القصيدة الملحمية التي تليق بغزة العزة وانتصارها رغم كل الخذلان المحيط بها
مودتي وباقة شعر لعيون غزة
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
" لعل رحيق النصر ينعش خاطري "
لله أنت من شاعر يهندس الحرف من وحي رحيق النصر المتدفق من غزة
شكراً على هذه القصيدة الملحمية التي تليق بغزة العزة وانتصارها رغم كل الخذلان المحيط بها
مودتي وباقة شعر لعيون غزة
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
الأستاذ عدنان الشبول
تقديري لمروركم ..
حفظكم الله وبارك بكم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ما شاء الله تبارك الله
نص مبهر بنسجه وبيانه ومحموله من المعاني
للحدث بقوة ويقين المؤمن
بوركت اخي الحبيب
الأستاذ الشاعر ابراهيم أحمد
وامتناني لمروركم وقراءتكم .
تحياتي.
الأستاذ محمد ذيب سليمان
والجميل الباهر حضوركم وتشريفكم للقصيدة بهذه القراءة.
تقديري.
السلام عليكم
قصيدة تعرض لمشهد غزة وحالها، فيها جماليات تعبير وذكاء تصوير .
وبعض أبياتها أومض ببريق مؤثر ، مثل البيت
فأرجعُ في كفّــي سرابُ بلاقـعٍ= فياربّ كمْ ضاقتْ عليّ مصادري!
فمع هذا التضجر من ضيق المصادر نفث الشاعركرباً وضيقاً شق طريقه إلى قلب القارئ دون عناء لعفويته .
..شكتْ لِلَصيق الجارِ مرّ حصارِها= ولمْ تدرِ أنّ الجارَ ردءُ مُحاصرِ
وهنا لمسة ُ شعرية للجرح تثير الألم وتبعثه عبر وضوح البيان وقوته...
وأنتِ عروسُ البحرِ دونك ماؤهُ= وأنتِ من العينين ماءُ المحاجرِ
يغسّلُ ماءٌ البحرِ أخمصَ كعبِها= وما فاضَ حثوٌ في وجوهِ الأصاغرِ
مستوى تألق الصورة الشعرية في كل من البيتين السابقين كان في الصدر أعلى مما هو عليه في العجز .
القصيدة جميلة ..
ملاحظة : لفت انتباهي لفظ ( شافيا) منصوبا ، وحقه الرفع ... وهذا يكسر الوزن .
تحيتي