عندما كتبت هذه الومضة كنت أتخيل الفتاة التي كبرت دون أن يدق بابها فارس أحلامها
ولهذا تخيلتها تفرش مائدة أحلامها بغلالة وردية من الأماني، وتطرزها بالصبر والأمل
ولكنها لا تمتلك أن تفعل شيئا سوى الإنتظار.
سعدت برأيك الكريم وبردك اللطيف وتفاعلك مع نصي البسيط
بارك الله بك أيتها السامقة الكريمة
لا حرمنا الله من ألقك.