تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
اخي الاديب عبد الاله،،
الومضة تبدو لأول وهلة بسيطة لكن تعبير ورقة التوت أفضى بنا الى تأويلات .
أبقى ما لا يجرده من انتمائه ولو شكلا: جنسيته ..دينه،،وإن كانت لمثل شاكلته بلا مضمون.
تقديري وكل عام وأنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أخي الحبيب الشاعر والأديب عبدالسلام دغمش، عيد مبارك سعيد وتقبّل الله منّا ومنك سائر الطّاعات.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لقد أثلج القلبَ اللقاء بك في غرفة الاجتماع في السكايب -كما كان الشأن لباقي الإخوة الشعراء والأدباء- وإن أعوزنا الأنس إلى صوتك والاطمئنان به. ويبقى الأمل معقود على أن يتجدّد بك العهد فإنّك عندنا مكين.
تبدو الفكرة ضبابية في ذهني عندما يتعلّق الأمر بالومضة، وبعد التأمّل قليلا تبهتني الفكرة فتخرج للوجود على غير وعيّ منّي وهو ما يفسّر بساطتها ولكن بعد ذلك أتأمّلها مجددا فأجد لها تأويلات عدّة. بعكس البيت الشعري الذي تكون فكرته واضحة وصياغته تكون أقرب إلى الحرفة والصنعة منها إلى الطبع.
شكرا لقراءتك النافذة ولدفعك الدائم.
تقديري الكبير.
أقلّ ما في الأمر أن يحافظ على ورقة التّوت!
تناصّ مع قصّة آدم في زمن بات مرتعا للخطيئة
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ورقة التوت ستستر عورة الجسد وعورة الفكر لا ساتر لها
عميقة
كل التقدير
شكرا للقراءة النافذة والتأويل القرآني أديبتنا الراقية آمال.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
يسرني دائما مرورك الثر أختي الفاضلة.
تقديري الكبير.
أعتقد أن الأمر وصل أن أكثر أهل هذا الزمان لم يعد يهتم حتى بإبقاء ورقة توت ولا ستر عورة للأسف.
دمت مبدعا وأصلح الله الأحوال!
تقديري