على أنغامِ أشعاري أعيش اليوم نشوانا فتسمِعُني وأسمِعُها من الألحانِ ألوانا فلا هانتْ موّدتنا وكلُّ الوصلِ ما هانا على فنجانِ قهوتنا يكونُ الشِّعرُ عنوانا هناكَ قصيدةٌ جلَستْ كوجهِ البدرِ إذ بانا هناكَ قصيدةٌ تفضي إلى الأيّامِ أشجانا ومرّت بعضُ أبياتٍ تعاتِبُ من هنا خانا وبعضُ قصيدةٍ أبكتْ على الأوطانِ إنسانا هيَ الأشعارُ تصحبني وتسقي الحبَّ ظمْآنا