سأظلّ ألهثُ باحثاً
عن أيِّ بابٍ للنّجاةْ..
بابٍ أسافرُ عبرهُ في الكونِ
أسبحُ في الفضاءِِ
أبدّدُ الحملَ الثقيلَ
كما يبدّدُ ظلمةَ الليلِ الضّياءْ..
أنا لم أعُدْ أقوَى على الرّكضِ الطويلِ
وراءَ أخيلةِ السّرابْ..
أبني ويسكنني الخرابْ..
أتلو ويلعنني الكتابْ..
شعر من أجمل ما قرأت يا صديقي
مودتي وتقديري