تحلم الوردة باقتلاعها من أرضها عندما تفقد حقها في الرعاية والعناية، وقد تكون متأكدة أنها ستموت إن اقتلعت لكنها تفضل الموت على البقاء غر يبة في موطنها
هل لهذا يكون الاغتراب ملجأ في نظر البعض؟
قصة جميلة أثارت الكثير من التساؤلات الهامة
أشكرك
نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
تحلم الوردة باقتلاعها من أرضها عندما تفقد حقها في الرعاية والعناية، وقد تكون متأكدة أنها ستموت إن اقتلعت لكنها تفضل الموت على البقاء غر يبة في موطنها
هل لهذا يكون الاغتراب ملجأ في نظر البعض؟
قصة جميلة أثارت الكثير من التساؤلات الهامة
أشكرك
-
تنقلت بين صفحات "القصة والمسرحية " باحثا عن " فوزي الشلبي " فقد قرأت لكم أستاذنا قصصا قبل هذه القصة الوردة فكانت تلك القصص من الجمال ما دفعني لزيارة هذا القسم من واحتنا .... وأجدني أعود لأقرأ قصة جميلة بإسلوب جديد كما هو رأي الأديبة انتصار حسن
لكم ألف تحية وسلام
لابد من العوده الى الوطن مهما طال الزمان بالمرء فلا يوجد شيء في هذه الحياة يعوض الانسان عن الوطن
والوردة ملك لتربتها ووطنها، فلن يبتعد مرة أخرى عن الوطن الأم
قصة جميلة بسرد مختلف وبرموزها وإسقاطاتها
لغة سامقة لمضمون هادف وأسلوب تصويري ذكي وبليغ
فشكرا لهذا الإبداع.