(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حياك الله أستاذنا الحبيب
مع تحفظي على ( وأنت أعلم مني ) ، فأنت أستاذنا وتاج رؤوسنا
واتفق معك على أن الغزالي كان يتوجه إلى الناس
وكنت أقصد أن عوام الناس لا علم لهم بهذه الفلسفات الكلامية
إنما كان العلماء يخوضون فيها من غير أن يصلوا إلى نتيجة
شكراً للمرورك العطر أستاذنا
بارك الله فيك ورضي عنك
وخالص المحبة
يرى الأديب ناهض الرمضاني أن القصة القصيرة أكثر خطورة من الرواية ، لأنها كما قال كالرصاصة الواحدة إما ان تصيب أو تخطأ ..
لكن الأديب خليل حلاوجي يرى أن اللغة قد تكون خادعة ..
فهل يستطيع القاص إذن أن يلعب على الحبلين كما يُقال ، ويترك النص لفضاءات القراءة العديدة ،
ليتخلص بذلك من حتمية الصواب والخطأ ؟
على مرفأ الذاكرة تركت أشرعة سفني الحزينة ترفرف بحرية تامّة
عسى أن تهبّ رياح التغيير عليها ، فترسلها بعيداً .. طيّ النسيان !
بدأت بقراءة هذه التاملات الحكيمة والرائعة
وسأتابع على مهلي لكي أرتشفها ببطء واستمتاع
تقديري ومودتي
شرفٌ لي أخي الكريم وليد مجاهد ، متابعتك الصادقة ومرورك العطر
اسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لمرضاته
تحياتي الكبيرة ودعواتي
كثيراً ما نركز على وضع شروط وضوابط للفن
وكثيراً ما ننسى صناعة فنان مسلم ملتزم
إصنع الفنان المسلم يعطيك فناً راقياً ..
ماذا لو وضعنا مجموعة من البشر في السجن بإرادتهم ، بعضهم حرّاساً وبعضهم مسجونين ، وكأنهم في سجن حقيقي ؟ ما الذي سيحصل ؟
فيلم ( The Experiment ) ( التجربة ) يسلط الضوء على هذا السؤال ..
يتحول رئيس السجانين بيرس المحبط المكبوت في حياته الحقيقية إلى وحش متسلط ، بينما ترافيس المسجون والذي سيقود أصحابه فيما بعد، سيعكس الوجه الأخلاقي والإنساني ..
الفيلم يطرح التساؤلات الفلسفية والأخلاقية حول القيم الإنسانية ومدى تغلغلها في النفس البشرية ، وما مدى صحة القول إن الإنسان المتحضر اليوم متحضرٌ بما فيه الكفاية لضبط سلوكياته وقادرٌ على التمسك بأخلاقه ، أم أن كلّ ذلك مجرد فقاعة تنفجر في أية فرصة ممكنة؟!
كنت أتصفح كتاب ( ملف الهبل العربي ) ، فرأيت أن الكتاب هَبل ..
يخوض كاتبه في بحر لجيّ على خشبةٍ لا تكاد تحمل نفسها !
ويتكلم في أمور يفرّ منها العلماء الأفذاذ فرار النون من البيداء ، والضبّ من الدأماء ..
حيث أراد أن يجيء بعائدة فجاء بآبدة ..
ولو ترك الأمر لأهله ( لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ) ، ولأرشدوه إلى اللَّقم الواضح والسبيل اللائح ..
وبدل من أن يحسو الثماد كالطير ويلتقط طعامه حبّة حبّة ، لجعلوه يرتوي من النهر العذب الرقراق ، ويأكل من الثمار اليانعات حتى يبشِم !
( فانطَلقا ) ( صبراً ) سورة الكهف ..
حتى تتعلم .. عليك أن تنطلق أولاً .. ثم تصبر !