لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكراَ لكِ أيتها الرائعة خلود
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
لعمري إنّ يوماً ليس فيه طيفٌ من حبيب ، أو ملمحٌ من وطن ، أو أثارة من ذكرى جميلة ؛ هو يومٌ بلا ملامح .. وبلا طعم وبلا رائحة أيضاً !
تدفقت الصور البيانيّة تدفّق الوابل على أرضٍ خصيبة ، فانتعش النصّ وأرسل من عبير الحنين والشوق والأسى .. ما جعل النصّ لحظةً إنسانيّة وجدانيّة فاخرة
أهدتها الكاتبة المُبدعة إلى القارئ الشفيف ، لتزيد من عمره الإنسانيّ .
أقترح بدلاً من ( فيرتسمُ شَبَحاً .. ) : فترتسمُ شَبَحاً ، لتتسق مع ما بعدها .
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
مبدعة ورسّامة بتفوق واحتراف
دمتم بخير وسعادة
**(( وَليسَ أمام الشاعِرِ في حَرِم جَمالِ النَّثْر سِوى أنْ يقولُ :
تُحَدِّثنا الأَرائِكُ عن " خُلودٍ "
نَما عَتَباتِها عَبَقُ الحِسانِ
مَتى نَدَبَ المَدى فِكَرَ التَّلاقي
أتتْكَ بياسَمينِ ذَوي الحَنَانِ
وإنْ كَتَبَ الوِئامُ جَمالَ دُرٍّ
أذاعَ فُؤادُها جُمَلَ الجُمانِ
مِثَالُكِ وَالوِدَادُ ظِلالُ ذَوْقٍ
كَأنّهما هُنا فَرَسا رِهانِ
تُعالِجُ فـــــــــي قَرائِحِنا لُغاها
وَعِنْدَ ضِمادِها رُسُلُ التَّـــــهاني
سلامي وَباقةُ وَرْد ))**