كان هذا البيت آخر ماقرأت لشاعر الواحة محمد نعمان الحكيمي ولن يكون الأخير إن شاء الله
شجون العيد تأسف لي كثيرا = لأني أرتدي وطنا قصيرا
حيث يرقد الآن في مستشفى اليمن الدولي جراء ظهور عدة جلطات بالمخيخ أفقدته القدرة على الحركة والمشي وقد يستدعي الأمر سفره للخارج لاستكمال علاجه في مركز متخصص في جراحة شرايين داخل الجمجمة
وهنا أرفع أكف الدعاء إلى الله أن يشفه ويعافه
لا إله الا الله الحليم الكريم .. لا اله الا الله العلي العظيم .. لا إله الا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم .. لا إله إلا الله وحده لا شريك له .. له الملك .. و له الحمد و هو على كل شيء قدير .. الحمد لله الذي لا إله إلا هو .. و هو للحمد أهل .. و هو على كل شيء قدير .. و سبحان الله .. و لا إله إلا الله .. و الله أكبر .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. إلهي .. أذهب البأس رب الناس ، اشف و أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاءً لا يغادر سقماً .. إلهي .. أذهب البأس رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت .. يارب العالمين آمين .. إلهي .. إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك و سترك الجميل أن تشفيه و تمده بالصحة و العافية .. إلهي .. لا ملجأ و لا منجا منك إلا إليك .. إنك على كل شيء قدير