قلوب متحجرة وضمائر ميتة
القصة جميلة ومؤثرة والعنوان كاشف فتح لنا أبوابها قبل الانتهاء من القراءة
شكرا لك أختي
بوركت
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
قلوب متحجرة وضمائر ميتة
القصة جميلة ومؤثرة والعنوان كاشف فتح لنا أبوابها قبل الانتهاء من القراءة
شكرا لك أختي
بوركت
أليس كان من الأجدر أن تتحرك هى كطبيبة تعرف كيف تتصرف في مثل هذه الحالات
ولكن هناك من ماتت قلوبهم وتحجرت مشاعرهم وتبلدت أحاسيسهم.
قصة جمبلة معبرة بسرد متقن ووصف حي انساب برقة.
سلم يراعك.
مهنة الطب مهنة إنسانية في المقام الأول ـ فإذا كانت لم تستطع أن تفيد كدكتورة
على الأقل كان من المفروض أن تبدي اهتماما وتشارك جدانيا في مثل هذا الحدث
ولكن يبدو إن مشاعرها قد جفت وقلبها قد من حجر فبئس الطبيبة هى.
ومضة جميلة وعميقة بحرفها وفكرها
دام مداد قلمك.
ز